رغم أنها قصيرة 💜 sweet, although short

القصة الثانية /الفصل 8 : لنفترق

عنوان القصة الثانية : حكة سبع سنوات شعرت بانها حلوة بعض الشيء (The seven year itch felt a bit sweet )
اذا أخطأت في العنوان صححوا لي 😊

لنبدأ

**************
هي لينغ و غونغ تشين متزوجين لمدة 7 سنوات ، كان كل منهما ناجحًا في حياته المهنية. لقد كانا الزوجين المثاليين في عيون الآخرين.

في ذلك اليوم ، عاد هي لينغ إلى المنزل متأخرًا. اتصل بـ غونغ تشين و أخبره أن لديه عمل للقيام به.

أجاب غونغ تشين بهمهمة ( حسناً بطرية أخرى ) . لكن بعد ذلك ، في غمضة عين ، رأى هي لينغ في الحانة مع صبي صغير وسيم.

تردد صديق غونغ تشين للحظة ، لكنه قال في النهاية ، " هي لينغ و هذا الفتى الصغير يبدوان قريبين جدًا."

توقف غونغ تشين ، و قال بعيون متدلية (أخفض عينيه ) ، "إنه من أجل العمل فقط".

عاد هي لينغ إلى المنزل في وقت متأخر جدًا ، و كان جسده كله ينبعث منه رائحة السجائر و النبيذ. عندما كان على وشك تقبيل غونغ تشين ، دفعه غونغ تشين بعيدًا.

كانت هذه هي الرائحة التي لم يستطع غونغ تشين تحملها. في الواقع ، أراد غونغ تشين فقط أن يخبر هي لينغ أنه قد أعد بالفعل حمامًا ساخنًا له ، لكن هي لينغ غضب و قبِّل غونغ تشين بقوة ، كان عمله قاسيًا.

لم يكن غونغ تشين شخصًا يمكن العبث معه بسهولة. لكم هي لينغ و شتمه ، " توقف ، أيها السكير اللعين ."

نزفت زاوية فم هي لينغ ، مما أيقظه.

حدق في غونغ تشين. بعد التحديق في غونغ تشين لفترة طويلة ، شعرت قواه كما لو تم أخذها جميعًا. قال هي لينغ بصوت أجش ، "فلنتطلق".

تذكر غونغ تشين المشهد في الملهى ، الصبي الصغير ، و ابتسامة ذلك الصبي الجميلة ... أغمض عينيه و قال ، "حسنًا ، لنتطلق".

من الواضح أن هو لينغ هو من ذكر الطلاق ، كما أن غونغ تشين لم يثر ضجة حول هذا الموضوع ، فقد توصلوا أيضًا إلى اتفاق. لكن ، قال هي لينغ بتعبير و كأنه فقد والده أو شيء من هذا القبيل ، "سأغادر الآن ..."

قال غونغ تشين "لا داعي ، المنزل ملكك ، إذا كان على أحد أن يغادر ، فيجب أن يكون أنا."

كان هي لينغ مذهولاً.

رتب غونغ تشين ياقته التي أفسدها ، و قال بهدوء ، "سندع المحامي يتحدث عن الأمور الأكثر أهمية غدًا."

أجاب هي لينغ بوجه شاحب للغاية ، "جيد ، جيد جدًا."

لم يستطع غونغ تشين البقاء لمدة ثانية ، لذلك استدار و غادر. سأل هي لينغ ، "متعلقاتك/ أغراضك ......"

"إذا كانت مزعجة لعينيك ،" لم تتردد نغمة غونغ تشين على الإطلاق كما قال ، "فقط احرقهم جميعًا."

ضغط هو لينغ على أسنانه ، كل كلمة كانت و كأنه تم عصرها ، "أنت على حق ، لم تكن راضيًا عن كل هذه الأشياء على أي حال."