✨✨🌸🌸✨✨
بمجرد أن غادر السيد شي ، ألقى الإمبراطور الكأس الذي كان يمسكه على الأرض.
ان هذا العالم كرقعة شطرنج ، ولكن يجب أن أكون اللاعب الوحيد! ليكون البعض الآخر مجرد قطع لهذه اللعبة !
بعد اغتصاب الممتلكات والقوة الخفية لعائلة نينغ والقوة العسكرية لعائلة سو ، لن تكون هناك أسر نبيلة مرة أخرى ، ناهيك عن عائلة شيه.
ستكون سلالة تيانكي هي عالم عائلة جو ولن يكون هناك أشخاص يقفون معي على نفس المستوى حيث سيجثو الجميع على ركبهم تحت قدميّ.
بحلول ذلك الوقت ، ومع الحيل الصغيرة ، سألغي امتيازات عائلات الدرجة الأولى وبعد ذلك ، ستختفي العائلات النبيلة المزعومة مثل الرماد.
لسلالة تيانكي سيادة واحدة وهي العائلة المالكة!
وبحلول ذلك الوقت ، لن يجرؤ أحد على
نطق اسمي ، حيث سيكونون كلهم مجرد عبيد لي !
عند سماع هذا الصوت الواضح ، سخر السيد شيه.
جميل هو ما يحاول الإمبراطور القيام به .
لقد أراد أن يلتهم لحم عائلة نينغ بالكامل دون ترك حساء لـ شيه ؟ مستحيل!
لم يكن يعرف بأن عائلة شيه لا تريد احتضان السلطة الملكية بعد الآن.
ومن بين الأجيال العديدة من الإمبراطورات اللواتي أُطلق عليهن لقب شيه ، لم تنجب أي منهن ابناً على الإطلاق.
اما انهن لم يستطعن الحمل أو عانين من حوادث أثناء أو بعد ولادة الأولاد والفتيات هن الوحيدات اللواتي يأتين إلى العالم بأمان .
هل اعتبر غو الملكي أن عائلة شيه بمثابة لعبة له ؟ ان الإمبراطور هو الرئيس في القصر الإمبراطوري وطالما أنه لا يرغب في أن يكون لـ شيه اي أبناء ، فلن تنجب الإمبراطورة ايضاً اي ابناء ابداً .
لقد ولدت البنات فقط بعد الفحص والتأكد من الأطباء الإمبراطوريين وكان ذلك جزئياً لمنع الصوت العام ، وجزئياً لإرضاء غضب عائلة شي.
وأما بالنسبة للممتلكات والسلطات الخفية لعائلة نينغ ، فقد أقسم على الاستيلاء عليها.
~~~~~~~~~
سارت العربة برفقة العديد من الحراس على طول الطريق بسلام.
ونظرًا لأن الطرق الرسمية تم النظر إليها بعين الاعتبار وكشفت آثارها بسهولة ، فإن المسار الأخير الذي رسمه نينغ شاوكنغ كان في الغابات.
لقد كانت هذه المسارات سرية ، و على الرغم من أن الهجمات ستحدث على أي حال ، إلا أن المهاجمين لن يتمكنوا من وضع خطة منتظمة دون معرفة آثارهم وبهذا لن يتمكنوا من نصب الكمائن مسبقًا.
أنت تقرأ
✨The Lady's Sickly Husband✨
Historical Fictionرواية صينية من ترجمتي 🤍 المؤلف : Xiào Māo Yānrá جميع الحقوق محفوظة للمؤلف الأصلي للرواية .
