الفصل الثامن و العشرون
فتح الباب و ظهر الشخص بخبث: ओह, मेरी सुंदर, मैं तुम्हें बहुत याद किया (اوه اهلا جميلتي لقد اشتقت لكي كثيييرا الم تشتاقي الي)
ميرا بصدمه: انت انت اتجننت و لا ايه ازاي تعمل كده ها ازاي انت مفكر نفسك ايه مش كفايه اللي قولته ايه عاوز تكمل و تقل في ادبك تاني
الشخص: لا انا مش جايبك عشان اقل في ادبي انا جايبك عشان نتكلم و نحل سوء الفهم اللي حصل و في حاجات عاوز اقولك عليها
ميرا بغضب: ادم فكني و خليني امشي انت فاهم انت عاوز ايه مني ها مش انت قولت ان ماما كانت هتكون مش متشرفه بيا و اني بنت مش كويسه و مش محترمه عاوز ايه تاني مش كفايه بقي يا استاذ ادم و لا ايه
ادم بهدوء: اهدي يا ميرا احنا هنتكلم و نحل الموضوع بس
ميرا بنفاذ صبر: طب فكني و ابعد الكلب ده من هنا انا بخاف منهم
ادم: خلاص ماشي بس اهدي
ادم خد الكلب و طلعوا برا و دخل علي ميرا و قفل الباب
ميرا بخوف: انت بتقفل الباب ليه
ادم بخبث: مالك خايفه كده ليه
ميرا بإرتباك: انا مش خايفه مين قالك كده ها
ادم و هو بيقرب منها ببطئ و يقول بخبث: محدش بس باين عليكي انك خايف مش بس خايفه لا مرعوبه كمان
ميرا بإرتباك: لا مش خايفه و ياريت تفتح الباب لان مينفعش انا و انت نقعد لوحدنا كده و الباب مقفول
ادم بتسليه و هو يفكها: ليه
ميرا بحنق: عشان مينفعش ولد و بنت يقعدوا مع بعض و الاضه مقفوله عليهم
ادم بعد ما فكها قام وقف و بص حواليه و قال بستفزاز: بس معلش هي فين البنت ديه اصل مش شايفها
ميرا بغضب: قصدك ايه يعني
ادم بستفزاز: قصدي ان انا شايف زياد صاحبي بس زايد الشنب
ميرا بستغراب: بس زياد معندوش شنب
ادم و هو بيبعد و يكتم ضحكته: لا ما اقصد عليكي انتي هههههه
ميرا بغضب و هي تحدف عليه المخدات: اه يا حيوان يا زباله يا حقير يا منحط يا ق اممممم
قطع ادم كلمها و هو يحط ايده علي بقها و يقول بضحك: ايه في ايه مسوره شتايم و اتفتحت ايه ده ارتقي شوايه يا فنانه
ميرا و هي بتبعده بحنق: ابعد بقي يا رخم بطل غتاته انت عاوز مني ايه خلينا نمشي من هنا بقي
ادم بجديه: طب دقيقه واحده و جاي
ادم راح الدولاب و جاب شنطه منها و جه ناحيه ميرا و قال: خودي ده و البسيه علي اما اجهز حاجه
ميرا بتعجب: ايه ده
ادم بستعجال: شوفي يالا باي بقي عشان هعمل حاجه
ميرا بستغراب: ماله ده فتحت الشنطه لقت فيها فستان هندي روووعه لونه مسترده
ميرا بسعاده: واووووو ده اللي كنت عاوزه اشتريه و اكملت ببتسامه مكنتش هلبسه بس انا بعشق النوع ده من الفساتين
أنت تقرأ
معشوقتي ميرا
عاطفيةهو شغال لنفسه و لأخوه بتجري وراه بنات كتير بس هو مش همه هل ستأتي من تفتح قلبه و يحبها بل ويعشقها