هاي
اتمنى تكونو بخير
.
.
.تذكير
هونغ- وهو يحاول ضبط أعصابه.. حيث أنه في سراح مشروط من السجن لأعمال الشغب ولا يريد أن يعود له- : ولما سافعل؟ وظيفة بناتِكِ تلك هن مَن عليهن التسوق لي
ويندي - بسخرية و تجاهل -: قلتها بناتي أنا.. اذن ليس من واجبهن التسوق لأجلك
هونغ- بعد أن افلت حبل شد أعصابه.. نهض صارخا- : و تردين في وجهي.. لسانك طال ايتها الوضيعة.. تجاهلتك حتى نسيتي أصول تربيتي لك ....
وقام يضربها بعنف .. ليس و كأن التي أمامه أنثى أو حتى أنها زوجته التي طال بها الصبر له و لأجله
لكن
هذا ما ارادته أن يحدث.
.
.
.
.
..
.
.
.♧♧♧♧♤♤♤♤♧♧♧♧
كانت عائدة له بكوب القهوة إذ أنه كان قد طلبها منها
حتى رن هاتفها فجأة- اهلا ليلي كيف الحال ؟
ليسا : بخير وانتم كيف مر يومكم
هل جدتم عملا؟جيني : الم اخبرك حقا ؟
ليسا : لا لم تخبريني
ماذا حدث؟جيني : نحن نشتغل مساعدات لاصدقاء زوجك العزيز
ليسا : حقا ارجوك لا تقولي ذلك هو ليس بزوجي
جيني : يااه ..
ليسا -مقاطعة اياها-: حسنا حسنا يكفي
اصلا سبب اتصالي هو انني اردت ان اعلم ان تسجلتم بالجامعة ام مازلتم؟جيني -بتفاجئ وصراخ-: ابدأ التسجيل حقا؟
ليسا -وهي تبعد الهاتف عن اذنها-: ماهذا ياغبية لما كل هذا الصراخ، مازلتُ احتاج اذني، و نعم قد بدأ.
جيني -بعد ان اعتذرت للموظفين عن صراخها المفاجئ الذي استدعى ان تشعر بالحرج - : ومتى اخر اجل؟
ليسا -بتفكير-: غدا او بعد غد على ما اعتقد.
جيني -وهي تتنفس بارتياح-: ااه ارحتيني خفت ان يضيع عامي هذا هباءا، حسنا اتصل بك لاحقا يجب ان اخبر روز
و ااه لحظة لا تنسي ان ترسلي لي صورة للصغير ضاحكا، حقا ان ابتسامته تصنع يومي.
أنت تقرأ
المصير " بلاكتان "
Fanfictionفي سبيل الحياة ولأجلك للإشارة البطولة جماعية فلا تخدعكم البداية مبتدئة بدأت في 20/2/21 وستنتهي في وقت غير معلوم