أهلًا، حبيت أشكر اللي يعلقون ويتفاعلون معي بالقّصة، محد عارف قد أيش هالشيء يحمسني أكتب بارت جديد و بطاقة جدًا عالية، ولمن اقرا تعليقات وفعلاً اضحك عليها دايم يحسسني بشعور حلو ان كتابتي فعلاً احد مستمتع فيها، فلطفًا اعطوني ارائكم وتعليقاتكم لو بكومنت واحد نهاية البارت.
عذرًا ع الإطالة.. اسّتمتعوا🤍
_________________
"رباهُ أشياؤه الصغرى تعذبني، فكيف أنجو من الأشياءُ رباهُ"
_________________
في الرياض .. يوم الجمعة .. الساعة ١٢ الظهر
صحى وهو يزفر أنفاسه بعمّق استعدادًا لليوم
الطويل اللي قدامّه، وبوسط أفكّاره انصدم من
قوة الدق اللي جاء باب غرفته وبصراخ
نطق: عبدالله اقسم بالله لو اطلع لك
عبدالله: أبوي يقول يبغاك تحت مالي شغل انزل له
:طيب اذلف من عند الباب شوي ونّازل
عبدالله بأصرار: مافييييه أبوي يقول لا تنزل إلا وفيصل معك
فيصل وهو متوجه للباب بنرفزة: انا وش قلت؟ مو قلت لك اذلف؟
عبدالله: كيفي ابوي قال اجيبك يعني بجيبك غصب عن خشمك
فيصل: عبدالله امسك لسانك تراك م تكلم واحد من اصحابك!
عبدالله دور عيونه وبهمس: اصحابي أرجّل منك
فيصل تقدم وسحب شّعره وبعصبية: عيد عيد كلامك!
وش قلت؟؟ ميييين اللي أرجّل مني؟عبدالله صرخ: فكككني فك شععري ياكلب
فيصل ما تحمّل وصفقه كفّ: من متى لسانك وصخ
وطويل علي؟
أنت تقرأ
مأمّـني
Humorمتى ممكن الحياة توقف تكون ضده وتعطيه فرصة ثانية؟ أمّل جديد يمكن؟ "لاشيء يُعادل حُبي له.. فهو ملجأي ومأمني وجهتي وإتِجاهي فهو حبيبيّ الأول والاخير" بدأت ٢٠-٣-٢٠٢١ أنتهت ٥-٤-٢٠٢١ ________ -الرواية كوميدية فيها شوي غموض ودراما واكيد بيعمّها الحُب - عام...