أهلاً.. وصلت معاكم لأخر محطات كتاب مأمّني ..مشاعري طلعت لكم هنا بهيئة بارتات أو حتى فقرات بسيطة...
ولو صار وكان فيه أي أخطاء أو تعقيبات ع الكتاب فأتمنى تعذروني..
وبما أنه آخر بارت فهو نوعًا ما بيكون طويل شوي..
*البارت فيه سمت +١٨
اسّتمتعوا 🤍
_____________
"لاشيء يُعادل حُبي له فهو ملجأي ومأمني وجهتي وإتِجاهي فهو حبيبيّ الأول والاخير."
_____________
طلع من الشقة وهو يحس بدوخه وألم براسه..
وغمض عيونه يحاول يوازن نفسه شوي..
وكان لوهلة مستغرب سبب دوخته
لين تذكر إنه بيكمل أربع أيام جسمه ما فيه
إلا ماي..
ومع قّل التغذية كان عنده أرق!
تنهد وتحامل ع نفسه لين وصّل للسيارة..
حس بدوخته تزداد ووقف عند الباب وهو يسند نفسه
ع باب السيارة..
رفع نظره وحصل مقهى يبعد عنه شارع واحد..
حاول يسحب نفسه لين وصل باب المقهى ..
وقبل يدخل إختل توازنه وحاول يتمسك بأي شيء
حوله لكن ما حصّل شيء
وطاع ع الأرض مغمى عليه..
..
من الجهة الثانية كان يستلم قهوته وهو يكلم
بجواله ويضحك..
ووقف عند الباب يكمل مكالمته..
أنت تقرأ
مأمّـني
Humorمتى ممكن الحياة توقف تكون ضده وتعطيه فرصة ثانية؟ أمّل جديد يمكن؟ "لاشيء يُعادل حُبي له.. فهو ملجأي ومأمني وجهتي وإتِجاهي فهو حبيبيّ الأول والاخير" بدأت ٢٠-٣-٢٠٢١ أنتهت ٥-٤-٢٠٢١ ________ -الرواية كوميدية فيها شوي غموض ودراما واكيد بيعمّها الحُب - عام...