أهلين..
* عدلت بالمقدمة تعديل بسيط..
ما يأثر التعديل ع البارتات السابقة بشيء..
بس حبيت أنبهكم..أستمتعوا 🤍
_____
"ولو رأى وجهه القديسُ لقال لنا:
لا بأس بالذنبِِ بين الحين والحينِ"______
نام آسر وهو ماسك بيده يد راشد..
اللي استقام بهدوء بعد ما تأكد من نوم آسر
ومسّك جواله وأتصل ع شخص..
وبنبرة حادة: "في شخصين أسمائهم عبدالرحمن وحامد.. ما أعرف ألقابهم لكن روح شوف كاميرات الأمن الخاصة بمطعم *** الفرع اللي بالرياض وكنت دايم أروح له مع أمي وأبوي الله يرحمهم .. ع الساعة ٧:٤٠ الليل تقريبًا بتلاقي صور لي معاهم وأحنا نتكلم وواقفين عند باب المطعم.. أبيهم بمستودع ** بكرة بالليل.. فاهم؟"
الطرف الثاني بأحترام : "حاضر طال عمرك.. "
قفل منه ورجع جلس مكانه..
..
بعد نص ساعة دخل عماد وهو يشوف آسر نايم
وراشد منّزل راسه ع السرير وماسك يد آسر
ونايم بمكانه..
تحمحم وراح لآسر وسحب شعره بقوة..
آسر أنخرش وبصوت نايم : تركي والله لا ألعنك إذا ما فكيتني
عماد بصوت حاد : م شاءالله والأخ مستمتع بنومته؟
آسر سمع صوت عماد وفتح عيونه بصدمة: شتسوي هنا!!
وبسرعة دخل يدينه تحت اللحاف يغطيهم..
عماد: جاني تركي الثاني.. إذا ناسي أنت بعد تراني دكتور هنا!
آسر : لحظة أيش؟ دكتور؟ من متى! وكيف؟ مو انت تشتغل بمقهى؟
عماد هز راسه بأسى على غباء تركي وآسر : صدق أن الطيور تقّع ع أشكالها..
أنت تقرأ
مأمّـني
Humorمتى ممكن الحياة توقف تكون ضده وتعطيه فرصة ثانية؟ أمّل جديد يمكن؟ "لاشيء يُعادل حُبي له.. فهو ملجأي ومأمني وجهتي وإتِجاهي فهو حبيبيّ الأول والاخير" بدأت ٢٠-٣-٢٠٢١ أنتهت ٥-٤-٢٠٢١ ________ -الرواية كوميدية فيها شوي غموض ودراما واكيد بيعمّها الحُب - عام...