774 61 24
                                    


Vote & comment 💙
.......

Flashback :
Jimin pov :

كنت بطريقي تجاه منزلي لكن رأيت فتاه تحاول الهرب من احدى الشبان ..
" أليست هذه فتاه السيارة ؟ "
تسائلت انظر اليها .. حاولت ان اتجاهل ما يحدث و اكمل طريقي لكن لا اعلم لماذا صففت السياره و قمت بلنزول اليها ..

" ماذا تفعلون "
صرخت بصوت عالي لالكم الذي ممسكها من شعرها

" وما شأنك انت "
اردف احد منهم ممسكها بها من يدها بعد ان لكمت الاول و الاخر امسكه به يمنعه الهجوم علي .. تشه جبناء

" اترك يدها "
قلت بنفاذ صبر

" لا اريد .. لا تتدخل بشيء ليس لك شأن به "
بدأت اغلي داخليا لالكم الاخر افرغ غضبي .... بدأنا بلشجار انا وهو و الاثنين الاخرين ينظرون ..

بدأت الكمه بوحشيه حتى هرب الاثنين الذين يقفون يشاهدونا دون الدفاع عن صديقهم ..
هربو ليتبعهم الذي ابرحته ضربا

اللعنه شفتي تنزف .. نظرت للتي متسطحه على الارض

" قفي "
قلت لها ببرود و كانت تضع معصمها على اعينها تقوم بتغطيتهم .. هل تبكي ؟

" قلت لك لا اريد "
صرخت و صوتها مهزوز ..
قمت بامساك معصمها لاجعلها تقف اجرها خلفي..
اخذت حقيبتها عن الارض ... اركبتها السياره و صعدت انا ايضا

"ما هو عنوان منزلك"
سألتها عندما بدأت اقود و كل ما اتلقاه هو بكائها .. هاذا ما ينقص

" سألت ما هو عنوان منزلك !! "
هل الان اصرخ على فتاه ليست بوعيها تبكي !
كل ما اتلقاه ارتكازها على الكرسي تحاول كتم شهقاتها بضعف
فكرت بما علي فعله و لم اجد شيء غير اخذها الى منزلي
تجاهلت وجودها ادعها تبكي

" سوف اتقيأ "
قالت فجأه وسط بكائها

" اقسم إن فعلتها سوف اطردك "
صرخت عليها لعلها تستيقظ قليلا .. فأنا اقود

" اريد التقيء "
بدأت تخرج اصوات مقززة تدل على انها ستتقيأ
ليجن جنوني و ابدأ اقود بسرعه بينما اراقبها اتأكد من عدم تقيؤئها ..

انزلتها من السياره عند وصلونا .. قمت بحملها على ظهري فلا يوجد حل و اتجهت الى المصعد ..

بينما انتظر الوصول على جمر شعرت بشي دافئ على رقبتي ..
هل تقيأت !!!!!!! سووف اطردككك اللعنه عليك اللعنه

" يا الهي ماذا فعلتي !!!! "
صرخت بأعلى صوتي عليها لانزلها عن كتفي و الغضب يتطاير مني ماذا يجب ان افعل كم هذا مقرف
نظرت اليها لارى انها غطت بنوم عميق بعد فعلتها . تبا

YOU ARE MY MEDICINE || أنتہَٰ دوائيٰحيث تعيش القصص. اكتشف الآن