هاي 🙋♀️
سوو فوت و علقو 🥺💜💜
Namjoon pov :
" ماذا حدث "
اتجهت للخادمه اسألها ماذا حدث
شابكت اصابع يديها معا و نظرت اليهم .. اعلم انه شيء بسبب جيمين
" سيدي .. امم "
بدأت تتردد بكلامها
" تكلميي "
صرخت هارا على الخادمه بنفاذ صبر ..
" السيد جيمين قام بخنقها "
توسعت عيناي و عينا هارا بصدمه ..
اخدت هارا معطفها و حقيبتها متجهة للخارج
" هارا توقفي "
امسكتها من معصمها .. نظرت الي بغضب و قالت
" إن حدث شيء لإيما بسبب اخيك لن ارحمه "
ابعدت هارا يدي بغضب وركبت سيارتها متجاهلة وجودي
اتجهت نحو الداخل الغضب يتطاير مني
فتحت باب غرفته بقوة لاراه يقف بجبروته وغروره ينظر من الشرفه للساحه الاماميه من المنزل
" ماذا فعلت للتو ؟؟ "
قلت و الغضب يعتلي جسدي
التزم الصمت وبقى ينظر من الشرفه
" انا اتحدث معك .. هل انت مجنون حتى تخنقها "
لم اعد اتمالك نفسي قمت بامساكه من ياقته و لكمته يقع ارضا ...
نظر الي ببرود بابتسامه سخريه يقوم بمسح الدماء عن شفته
" استحقت ذلك "
وقف امامي و اعاد وضع يديه داخل جيب بنطاله
" الى متى سوف تبقى هاكذا .. الى متى ستبقى تعامل الناس هاكذا .. الى متى ستبقى بهاذا الاسلوب المقرف .. هل انت راضٍ عن نفسك ! لقد كنت طفل والداي المدلل .. كل شيء تريده يصبح عندك .. الى اين تريد ان تصل .. قلبك كصخرة يحاول تدمير من حوله
ستبقى هاكذا وحيد حتى اخر عمرك .. لن تجد من يحبك .. هل تريد ان تقتل تلك الفتاه .. كما كنت انت السبب بموت والدتنا ! "
اخرجت جزء صغير من الذي يوجد بقلبي تجاهه بغضب و صراخ
اصبح وجهه احمر كنار مشتعلة و عروق رقبته برزت ... وفجأه قام بتحطيم جميع ما يوجد امامه
" اللعنه لا تأتي بسيرتها امامي .. انت لا تعرف شيء انها السبب "
صرخ بوجهي ممسكا بياقه قميصي و عروقه تكاد ان تنفجر .. نظرت مطولا اليه احاول ان استوعب ما حدث
قام بدفشي واتجه خارجا ..
قمت بللحاق به ممسكا بيده لكنه قام بدفشي مره اخرى دون
حرف و ذهب
end namjoon pov
وصلت المنزل كثور هائج يريد فقط ان يحارب من في وجهه .. هل خنقني حقا !
هل يخرج غضبه علي .. ان الخطأ خطئي لماذا اصريت ان اسكب له الشاي اللعنه عليه وعلى معرفته . سوف اصاب بلجنون
اتجهت نحو غرفتي و اغلقت الباب بلمفتاح
غلغلت اصابعي بشعري ابعثره بقوه احاول ان افرغ غضبي .. اتجهت الى الحمام لن اهدئ الا هاكذا
أنت تقرأ
YOU ARE MY MEDICINE || أنتہَٰ دوائيٰ
Romance" كُنت مريضةَ ألماضي لتكون أنتَ دوائي الحاضر " - إيما جونغ ، بارك جيمين .
