FORGIVE ME

16

    هاااااااااااااااي

💞 ارجوا ان تكونوا  بخير اميراتي استمتعوا ولا تنسوني بتعليق لطيف مثلكم 💞

 

      

    وسيمنا لأول مرة بعد وقت طويل يرتاح لتلك الدرجة أنجز اول مهمة التي كانت إعادة ترميم العلاقة بينه وبينه يونغي عند دخول الرفاق بعد أن انتظروا صراخا او غلق باب بقوة او اي علامة تدل على شيئ، سيئ العكس تمام قابلهم هدوء دخلوا غرفة يونغي ليجدوا ذالك المنظر الذي اذابهم يونغي بوضعية الجلوس يقرا كتاب وكوك نائم على فخضه بعدما انهكه البكاء ضلوا واقفين هناك ثم اتي تاي ونام على الفخض الاخر وهذا أدى إلى استيقاض وسيمنا بعدها صار هناك صراع شديد ويونغي يتذمر بأن يبتعدوا  عنه خصوص عند قفز نامجون وهوسوك والضحك وحده من يعم المنزل حتى الخادمة اندهشت ظل جين واقفا عند الباب يتاملهم  وهو سعيد تقابلت نظراته مع خاصة يونغي ليبتسما لبعضهما ويشكر جين الاخر بهمس

ساعة وراء ساعة حتى مر اليوم السعيد على أبطالنا وسيمنا لم يترك جانب يونغي حتى أنه كاد ان يدخل معه الحمام المشكل انه ليس وحده حتى الآخرين بحجة انهم اشتاقوا له اما بالجهة الأخرى جيمين قضى يوما سعيد مع ملائكته أخذهم لامكان رائعة ليرتاحوا وتتجدد طاقتهم الايجابية يعلم انه سينشغل عنهم في الأيام المقبلة لهذا هذا تكفير مسبق عن ذنبه في حقهم وهم يعلمون هذا وايضا يتفهمون

حل اليل وبطلنا الان يقوم بوضع ايثان ولوهان في اسرتهم وتغطيتهم مع وضع قبلة على جبين كل منهم نزل حيث تيمين الذي يعالج بعض الملفات في يده احضر له ولنفسه قهوة وضعها بجانبه على الطاولة والآخر شكره جيمين نظر للملفات :"هل المشاكل المادية سيئة جدا؟"

       تنهد تيمين ليحمل فنجان القهوة  :"سيئة كلمة قليلة في حق هذه اللعنات لاأعلم كيف تركتها تتراكم كلها" اوما بطلنا وحل الصمت عليه حتى نطق تيمين :"غدا ستبدأ اريد ان اتمنى لك الحظ لكن اعلم ان الحظ هو من يتمناك اخي" ضحك جيمين على كلمات الاخر هو هاكذا يحب أن يطمان صديقه :"لاتقلق اخي لا شيئ يستدعي تمني الحظ فأنا لست ذاهبا للحرب فقط بعض الأحجار ازيحها لتعود الأمور لمجاريها المعتادة"

         تفحصه الاخر من فوق لتحت :" فلينعم علينا الرب قليلا من ثقتك لكن لست على تلك الأحجار انا اقصد الأخرى التي تركتها قبلا" وهنا تغيرت ملامح بطلنا لأخرى لاتفهم منها شيئ :" اذا كان هذا احتاج الى تيميمة او تعويذة او شيئ من هذا القبيل فلا اعلم كيف ساتصرف "ربت تيمين على كتف الاخر :"لاباس اعلم انك ستجد طريقك كالعادة فأنت  موتشي الخاص بي "وهنا ارتاحت تعبيره قليلا دقائق من الحديث وبعض المساعدات التي يقدمها بطلنا سمع خطوات صغيرة نازلة ليلتفت ويرى لوهان ينزل ويضع يده على عينيه والآخرى يمتمسك بها لكي لايقع  :" ابا "جيمين فتح يديه له لياتي الاخر مسرعا ويقع في حضن والده :" لما طفلي مستيقظ،
؟ "الصغير تمرغ كالقطة في حضن والده ليجد الموقع المناسب :"لم أستطع العودة للنوم ابا"