الشخصيات ليل العزاوى ((شاب فى الثلاثين من عمره من اكبر رجال الاعمال فى مصر تعرف على رعد فى احد الاجتماعات ومن ذلك اليوم اصبح صديق رعد وسليم شاب وسيم جدا عاشق كبير مثلهم فهو يعشق زوجته ملك كثيرا يشبه رعد كثيرا ف الجميع من الصفات ولكنه يحب المزاح ))
ملك(انتى فين ي ملك) فتاه جميله جدا ورقيقه زوجه ليل تحب زوجها كثيرا ومحجبه))
عليا فتاه فى ٢٥ من عمرها فتاه مدلله كثيرا تريد كل شئ تقع عيناها عليه صديقه ياسمينا منذ الجامعه تظهر حبها لياسمين ولكنها تكرها وتحقد عليا بسبب جمالها . ****************** كانت تقف بجانبه يقومون باختيار الفساتين بحب معا عندما وقعت عيناهم على هذا الفستان كان رقيق جدا فى الوقت ال كانت مريم وسليم بيشتروا فستان لمريم . اختاروا فساتينهم وتوجهوا للخارج ثم لمطعم راق تناولوا فيه الطعام ثم عادوا الى منازلهم . ********** كان يجلس فى مكتبه يتحدث مع صديقه ليل فى العمل عندما فتح الباب دون استاذان ليعلما انه رعد وهل يتجرا احد ليفعل ذلك . سليم// انت هنا يا ابو الصحاب ليل بضحك // ابو الصحاب لا كدا انا اتطمنت عليك سليم بغرور وهو يعدل من ياقه قميصه // طبعا طبعا دا انا سليم الالفى ليحصل على ضربه خفيفه من رعد بسبب. غرور صديقه ليبداو بالضحك معا والحديث عن ترتيبات الفرح . ___*****
فى يوم الفرح 👰🤵 كانت فى البيوتى سنتر كان الجميع على قدم وساق بسبب وجود زوجه رعد الالفى اشهر رجل اعمال بوقت قياسى كان جميع البنات تنظر اليها بحقد فمن هى لتخطف قلبه بل وجعلته يأسلم .كانوا يستغربون كيف لها ان تخطف قلبه . غافلين عن قدره الله وجمال رحمته وعن جمالها الملائكى .ونقاء قلبها كانوا يحقدون عليها غافلين عن ما ستعانيه هذه الفتاه بدخولها لقصر عاشق متيم ذاق من العشق وحرارته حتى ارتوى .اولا تامنون بمقوله من يحب يغير فكيف عن عاشق ذاق العشق حتى ارتوى . ...... كانت تقف بجانبها مريم سعيده بزواج اختها بالقانون حتى وان كان بالقانون فقط ولكنها تشعر وكأنها اكثر من اختها . ثوانى وكان تتعالى الهمسات بسبب وصول عاشقاا انه رعد الالفى هو حقا من يستحق قول عليه روميو . تمسك مريم يدها وتخرجها حتى وقفت على مقدمه السلالم تنظر الى حبيبها وروحها الوسيم لا تعلم لما شعرت بغصه بسبب تلك النظرات التى تاكله بعيناها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
