.
.
.
.لطالما أخبروني أن أفكاري انتحارية و انهم لا يقبلون بها و لا يريدونني بجانبهم كي لا يصبحوا مثلي ....
لا بأس اتفهمهم فلا احد يريد ان يكون بجانب يأس مثلي ، فاشل ، قبيح ....
لكن ما لم افهمه لما لا يحاولون تغييرها ؟ ، لما لا يمسكون بيدي ويروني الطريق ؟ ، يخبرونني بانه لا باس ؟ ، يساعدونني بجعل المر يمر ؟ .
كل ما يفعلونه هو الحكم علي وتركي وحيداً ، بالتالي زادت افكاري الأنتحارية كما يقولون ...
كل ما كنت أريده كان دفئ يلثم يدي مهما حصل و اقسم لم اكن لا صبح هكذا
.
.
.
.
.هل بإمكانكم مساعدتي ؟
انا ارجوكم انظروا لي ....
هل تمنيت يوما ان تصرخ بهذه الكلمات ؟
أنت تقرأ
يوميات منتحر
Acakظنوا بأنها رواية او قصة عابرة لم يعلموا انها روح تعرت امامهم لا خيال فقط مشاعر مظلمة من رحم حياة مجحفة.