عند استيقاظ يونجون سوبين لم يكن متواجد بالفعل لذا قرر بحث عن في أرجاء المنزل لكن لا أثر له الساعة الآن تشير إلى تاسعة صباحاً
لذا افترض انه ذهب للعمل قرر صنع بعض الإفطار ريثما يعود سوبين كالعادة
انتظره طويلا لكن الآخر لم يعد هوه لم يتناول الغداء حتى كان يضن بأن سوبين سيأتي لتناول غداء ثم يغادر لكن الآخر لم يأتي
استلقى على الاريكة بملل لاشئ جديد التلفاز أصبح ملل كما أن شوارع سيؤول بدائت تهدء كون الجو يصبح أكثر برودة
نظر لسقف هوه لايعلم ما الجميل بسقف لدرجة شروده لنصف ساعة به
نهض من مكانه ليقرر صنع شطيره تسد جوعه بينما يشاهد شئ ما
"لما اختفى هكذا؟"
تمتم مع نفسه بينما يعد شطيرته سمع صوت الباب يفتح لذا علم بأن الآخر قد عاد بالفعل
شعر بلمساته على خصره وقبلات متفرقة على رقبته
استدار لينظر لتلك الأعين التي تراقب ملامح وجهه بهدوء طبع قبلة سطحية على شفة سوبينثم استدار مع بعض الاحمرار على وجهه استطاع شعور بقهقه سوبين الخفيفة على خجله
"إذا سيد تشوي سوبين"
"لما الاحترام الان؟"
"أين كنت؟"
"أصبحت كَ زوجتي الان تسألني أين اذهب ومن أين أتي"
"ماذا؟"
"مابك؟"
"ل.. لقد قلت بأني أبدو كزوجتك"
"ألم تعلم بعد؟"
"أعلم بماذا بحق الجحيم مالذي يحدث هنا؟"
"انا متزوج"
"م.. ماذا؟"
"كنت امزح معك"
" اللعنة هل هذا شيء يمزح به؟ "
" هل تغار؟"
أنهى كلمته بينما يرفع حاجبه ليقلب يونجون عينيه ويعود لما يفعله
" انت لطيف ومثير"
أنهى كلمته بهمس بجانب إذن يونجون قبل أن يتجه إلى الغرفة ليستحم ثم يغير ملابسه
.
.كان الاثنان جالسان سوبين منشغل بهاتفه ويونجون يشاهد تلفاز بينما عقله مشوش باختفاء سوبين المتكرر
"سوبين"
كل ما حصل عليه هوه همهمة من الاخر ليعتدل بجلسته قبل أن يردف
" أين كنت اليوم؟"
"كان لدي بعض الأعمال صغيري"
"سوبين انت تختفي كل يوم في المساء وتقول عمل مالعمل الذي يجعلك تختفي ساعة ثالثة فجراً؟"
"هذا عملي"
أنت تقرأ
𝒉𝒐𝒍𝒅 𝒎𝒚 𝒉𝒂𝒏𝒅
Cerita Pendekبينما تكون حياتك هادئة تصبح جحيم . . لتصبح ضحية بين الحب والشهوة