((مجنونة أدهم )) 12 بقلمي أماني المغربي
زقها يوسف جوا الاوضة
مي بغضب ..... انت انتجننت
بعد ماقفل الباب بص لها وبيبتسم بشر ... انتي لسا ماشوفتيش جنان لحد دلوقتي
مي بخوف بس بتحاول تكون قوية.... يوسف اعقل وافتح الباب عشان ما صوتش والم عليك البيت واوعدك إلي حصل دلوقتي مش هقول لحد علية
بيقرب منها يوسف .... بس انا عاوزك تصرخي
بتجري مي منة ناحية الشباك إلي في الأوضة
بس يوسف كان أسرع منها وكتم نفسها وزنقها في الحيطة
ودفن راسة في رقبتها وهمس.... وحشتيني
هديت مي داخل حضنة وضربات قلبها زادت وهمست... أدهم
بعد عنها وبص في عيونها ... وحشتيني
حضنتة وبداءت دموعها تنزل ... أدهم
حضنها أدهم... وحشتيني ي قلبي ادهم
بعدت عنة ومسكت وشه وبداءت تلمسة بعدم تصديق.... أدهم
مسك إيدها إلي علي وشة وباس كف إيدها..... عيونة
حضنتة تاني جامد .... انا مش مصدقة نفسي انت بس إزاي وإلي شفتة علي التلفزيون دا مين
بعدها عنة وبداء يشيل القناع ..... اقعدي وانا افهمك
من بعد اخر مرة شفتك فيها كان لازم ألقي طريقة عشان ابقي جنبك بعد ما تدخلي وكر الافاعي دا فخطرت علي بالي فكرة وبداءت أنفذها
مي ... وإي الفكرة ديادهم ....الفكرة إني اتنكر بشخصية تانية مش إي شخصية كان لازم تكون شخصيه لها سوابق اجرامية ومن حسن حظي كنت ماشي في الطرقات ومش عارف إبداء منين ولا منين سمعت صوت شخص بيتألم في حارة من الحواري فاروحت ناحية الصوت لقيت واحد مضروب بالروصاص وبين الحياة والموت اسعفتة وبعدها عرفت إن الشخص إلي انقذت مش كان مجرد شخص عادي كان يوسف برغوت ودا بذات الحكومة مش عارفة تمسكة اصلة عامل ذي البرغوت يقرص القرصة لتشوفة او متشفهوش ولو شفته وحاولت تموتة يختفي ومتعرفش توصلة
قام وقف وحط إيدة في جيب البنطلون ودي كانت فرصتي الذهبية إلي لازم اخدها عشان كدا اخدت مكان برغوت بعد طبعا ما عرفت كل حركات إزاي بيتصرف واو يتعامل مع الناس
مي ... وإزاي قدرت تعرف تصرفاتة وانت بتقول ان صعب حد يقدر يمسكة او يعرف تصرفاتة
ادهم ... ما دا برغوت نفسة هو إلي ساعدني بعد طبعا ما عرفت إني انا إلي انقذتة
مي باستغراب ... يعني انت كدا كشفت له خططتنا طب أفرض علي في ديلة وانت بتقول أنة مش سهل
أنت تقرأ
مجنونة أدهم
Mystery / Thrillerزوجة تخاطر بحياتها من أجل زوجها ووطنها فتقع في يد رجل مافيا الذي سوف يعشقها ويحارب زوجها لكي يحصل عليها 🙃😈 فماذا عنها هل ستبقي وفية لزوجها أم القدر رائي اخر تبعوني عشان تعرفو حكاية أدهم مي أدم