الخطاب الخامس والعشرين: استسلام

19 3 1
                                    


آخر ما كتبت كان قصيدة عشوائية استلهمتها من "مقهى صغير هو الحب" لمحمود درويش، ومن العينين النعستين لذلك الشاب.

أتعبني الأمر، فاستسلمت
لكني ما أزال واقفة، أبتسم..
أنا سعيدة.

-
القصيدة نفسها عمل مستقل، تفقدوه 🖤☁️

ما رأيكم؟

ظننت أني سأنتهي بحلول التاسع عشر من مايو، لكني أكملته قبل ذلك بكثير وهذا جيد.
كونوا بخير ♥️

تَـــوَغُّــلٌ 19حيث تعيش القصص. اكتشف الآن