في شرفتنا البهية،
المطلة على حديقتنا الندية،
تحت سماء هذه الليلة ذات الجو اللطيف،
تحت سماء براقة بنور النجوم الشريف،
يجذبني سحر هذا العالم الساحر،
نسيمه المدغدغ و ظلامه الكافر،
حبات الرمل التي تحرسني من فوق،
لترسم في وجهي ابتسامة دون عناء..
هذه النجوم في السماء،
قلبي الجميل يطرب بصوت الآذان الكريم،
ينشرح كالوردة المفعمة بالأدرينالين،
يدخل جسمي في نشوة كي يطير ليلمس النجوم،
يطير عاليا كريشة القطرس العملاق،
يطير عاليا ليبلغ منتهى الآفاق،
في أول ليلة أيلول_
كتبتها في الأيام الصيفية التي كنت أشاهد فيها مسلسل الطائر المبكر.. ما زلت أتذكر (╥﹏╥)
أنت تقرأ
تَـــوَغُّــلٌ 19
Poesíaخواطرٌ قصيرة، للسنة التاسعة عشر من عُمري.. كان توغلًا، أعمق مما أحتاج.. وكذلك كانت الخبرة، المرح، والذكريات التي في كل فرصةٍ، تَهتاج..