لجزء بسيط من الثانية فكرت في عدم طاعته لكن يجب أسيطر على خوفي إلى كي لا أقع في المشاكل..... لا أعرف ماذا سيفعل لي هل سيأخذني بالقوة كما فعل عدة مرات وسوف أعاني أكثر بسبب التمرد عليه....لكن قبل كل شيء يود أن يراني في حالة من الذعر والخوف منه هذا هو الهدف من تصرفه المتوحش مَعِي... إذا اضطررت إلى أداء دور الزوجة المطيعة معه سوف تنتهي تلك الخطة القذرة....سوف أقوم بذلك ولن أجعل تخيلته الوحشية القذرة تنجح....أنهض بإصرار وخلعت ملابسي لم يكن الأمر معقدا للغاية كل يوم أحضرت الخادمة بلوزات مريحة.... كانت القطع الملابس على الأرض في فترة قصير أصبحت عارية أمامه....لم أكن أرتدي سراويل داخلية وحاملة صدر.... لم يتم إحضار هذه القطع إلي وحتى لو كانت موجود لم أكن إلى ارتديها تحت أي ظرف من الظروف فقد تعلمت الدرس منذ فترة طويلة
أبقيت رأسي منخفضاً في انتظار طلبه التالي لن أقاتل لن أفعل أي شيء حقا سوف أتصرف كإنسان آلي بلا روح لأن هذا هو ما أنا عليه مجرد جسد يستخدمه ثم يرميه بعدما ينهي شهواته أدركت أنه خلع قميصه وكشف عن جسده ذو اللياقة البدنية الرائعة نظرت إليه بسرور مخيف على حد سواء
أقترب من المنضده وأخذ شيء من الدرج مثل جهاز تحكم عن بعد صغير ... نظرت إلى الشيء المفاجئ لم أكن أعرف أنه كان هناك ولا حتى لدي الفضول لفتحه للتحقق وأشار في اتجاهي فقط فوق رأسي وضغط على زر واحدة ...و ببطئ بدأت ستارة عريضة تتحرك من أعلى النافذة وتردد ضجيج ميكانيكي في أذني....حجب النسيج الأسود السميك الناعم للضوء ولمس الأرض في النهاية تاركا الغرفة في ظلام دامس.....ثم أتى ضوء خافت عند مغادرة الغرفة في الكآبة كان يمكنني أن أراها تماما حتى في الإضاءة الخافتة وهو يقترب مني بخطوات بطيئة ...كان جسده وعضلاته محددة كانت مثل تمثال إغريقي يسحر من يراها.... كلما ما كرهته لم أستطع أن أنكر أنه كان رائعا الجمال .... أن وكنت في ظروف أخرى قد أقع في حبه كانت أي المرأة يقف أمامها كانت قد وقعت في حبه..... إنه رجل وسيم للغاية جسد يحسده أي رياضي محترف أم فمه مصمم بدقة وثبات ووجهه دائم الخطورة جعله يبدو غامضا
كانت عيناه الأزرق جميلتين للغاية ومغريتان.....على الرغم من كونها باردة مثل الجليد معظم الوقت....كان في هذه اللحظة مشتعلة ومتوهجين على العكس نظرته البردة القاسية لقد اقترب منيّ لم أستطع أن أغمض عيني عن هذا الشخص القوي الوسيم الوقف أمامي.....كان ينظر إلي أيضا باهتمام وعيناه تتجولان على وجهي متوقفة على شفتي
تسابق قلبي مثل الطبول لقد ذهلت عندما لف ذراعيْه من حولي وعلقني بين ذراعيه العضلية.... أخذ فمه شفتي في قبلة ساخنة حتى اشتعلت في نفسي ضجة من المشاعر والأدرينالين والرغبة من خلال عروقي جعلتني أذهب عن الوقع.....دفعني بلاك إلى أحد الجدران فأتكا ظهري عليه وأخذ يلتهمني بشفاه ساخنة لساني وشفتي وجعلني ألف قدمي على جسده وهو لا يزال يقبلني بوحشية
أنت تقرأ
THE BET
Romance|| مــكـتـملـة || جميلة بريئة ، رأت جوانا سويث حياتها تتغير بسبب رهان البطاقة. كان عم جوانا خبير الغش في ألعب الوراق واستخدم ابنة أخيه وهي امرأة شابة جميلة لتشتيت انتباه الخصوم وتقديم الحيل في أحد محطاته عالم بوجود نادي سري في روسيا كانت فيه المخ...