في الجزء السابق:
(انقذ ليفاي اسمك من عملاق و بسبب اصابتها فقدت الوعي...و لما فتحت عيناها وجدت نفسها في غرفة و تعرفت عن هانجي و القائد اروين و بعد استجواب قصير استرجعت اسمك ذكراياتها القديمة و سبب مهارتها الفائقة في التعامل مع عتاد المناورة...)في الوقت الحالي : الغرفة :
ليفاي:يارفاق اذهبوا لتأخدوا قسطا من الراحة لايزال ينتظركم يوم طويل و مرهق،عندما تنتهي العاصفة سوف نذهب من هذا المكان القذر في اسرع وقت، بينما انا و هانجي و القائد سنبقى هنا!
الجميع:علم
(خرج الكل من الغرفة بينما هانجي و ليفاي و اروين جلسوا قرب اسمك)
اروين:ما اسمك؟
اسمك: اسمي هو (اسمك)
اروين: اسمك! نحن مستعدون لسماع قصتك!
(وتبدأ اسمك برواية قصة تعلمها للعتاد المناوره)
في الغرفة المجاورة:مكان بقيت اعضاء الفيلق:
ايرين:اتساءل من هي تلك الفتاة...
ارمين:نعم انا ايضا ينتابني الفضول...كيف لفتاة تعلمت عتاد المناورة بدون مرشد...
ايرين:اجل ذلك صعب التصديق..
جان:(باستهزاء) بطبع ستجد صعوبة في تصديق ذلك يا ايرين!
ايرين:ماذا؟!
جان: كما تعرف لقد عانينا من اجل تعليمك ولازلت فاشلا في عتاد المناورة...دائما ماتسقط على رأسك ، انظر لتلك الفتاة اتقنت عتاد المناورة وحدها...بينما انت لاتزال فاشلا متكبر...
ايرين:ماذا قلت ؟! كأنك تتقن استعماله يا أحمق..كوني:ارجوكما لا تبدئا ثانية..
.
جان:لا تقارن نفسك بي يا ايها الفاشل !ايرين:سأريك من هو الفاشل (لكمة من ايرين على وجه جان)
-جان و ايرين يتشاجران مجددا!جان:ايها الوغد (لكمة من جان على وجه ايرين)
ارمين:يارفاق كلنا لازلنا مبتدئين !
جان:لسنا مثل الفاشل ايرين..
ايرين:اخرس...(لكمة من ايرين)
جان:...(لكمة من جان)
كوني:ياإلهي سيقتلهم العريف ليفاي!
قبل الشجار بقليل:في غرفة اسمك:بعد نقاش طويل :
هانجي: الكل مرّ بمواقف صعبة كهذه!(تقصد اسمك)
اروين: اسمك! هل تقبلين بالاتحاق بفيلق الاستطلاع و الاستعداد بالتضحية من اجل الوطن و مستقبل البشرية !
اسمك: انا في اكمل الاستعداد (تتخد وضعية الجنود يدها اليمنى على قلبها و اليد اليسرى خلف ظهرها)
اروين: ...
يتبع...
التالي: عضو جديد
أنت تقرأ
الجزء(1): "ذكرى دامعة" {مكتملة}
Adventureطفولة محطمة، كما هو الحال بقلبها، من كان يعلم عن ماضيها و هي حتى تجهله! الى ان حصل ما لم يكن في الحسبان، لقاء من انقذها و قادها لطريق العيش...و غير من حالها عند نظمامها لفيلق الاستطلاع لكن...رغم كل هذا ، لم تعرف الكذبة التي عاشت فيها طيلة هذه السنو...