اليوم التالي:
الساعة 10:00 صباحا: خارج غرفة الاجتماع:
كوني: كان اجتماع اليوم اكثر مللا من ذي قبل...
ساشا: اشعر بالجوع...
جان: عقلي لا يستطيع احتمال كثرة الكلام...
هانجي: تفألوا يا رفاق هذا افضل من ان تدهسكم العمالقة..
و كالعادة امتطينا احصنتنا متوجهين لقاعدتنا الرئيسية، كنا قريبين من البوابة حتى لمحت آني، فتوجهت اليها بالحصان:
آني: اسمك؟
اسمك: مرحبا آني، ماذا تفعلين هنا؟
آني: أنا...
إسمك: لاحظت غياربك في الاجتماع..
آني:نحن نحظر للاجتماع و المجرمون يستغلون فرصة غياربنا و يرتكبون الجرائم.. بصفتنا الشرطة العسكرية لن نسمح بذلك..
إسمك: اوه.. لديك روح عمل جيدة، علاوة على ذلك ... لن ادعك تركضين في الأرجاء، سأوصلك إلى القلعة بحصاني..
بيترا: يا إسمك!!!
إسمك: لا تقلقوا سألحق بكم...
امتطت آني الحصان و توجهت بها اسمك للقرية... فحدث تلامس بين اسمك و يد آني... فشعرت اسمك بسعقة و توقفت فجأة..
آني: هل هناك خطب ما؟
اسمك: لا انه رأسي... انه يؤلمني هذه الايام..
آني: ذلك امر طبيعي...
اسمك: اجل..
و اكملت الطريق حتى وصلت لوجهتها..
نزلت آني من على الحصان
آني: شكرا لك (بتنهيدة )
اسمك: لا مشكلة، واصل عملك الى اللقاء
...
~ بعد الوصول لمبنى الفيلق ~
وصلت اسمك و ربطت حصانها فلمحت القائد ليفاي ينتظرها حاملا فنجان شاي...
اسمك: اسفه على تأخري..
ليفاي: (لا رد)...
وفجأة سمعوا صراخ القائدة هانجي.. فتوجهوا لها مسرعين...
اسمك: مـ... ماذا هناك؟!!
ارمين:لقد قتل...
اسمك: من؟
يتبع...
"البارت قصير لهيك في تكملة "
أنت تقرأ
الجزء(1): "ذكرى دامعة" {مكتملة}
Aventuraطفولة محطمة، كما هو الحال بقلبها، من كان يعلم عن ماضيها و هي حتى تجهله! الى ان حصل ما لم يكن في الحسبان، لقاء من انقذها و قادها لطريق العيش...و غير من حالها عند نظمامها لفيلق الاستطلاع لكن...رغم كل هذا ، لم تعرف الكذبة التي عاشت فيها طيلة هذه السنو...
