طفولة محطمة، كما هو الحال بقلبها، من كان يعلم عن ماضيها و هي حتى تجهله!
الى ان حصل ما لم يكن في الحسبان، لقاء من انقذها و قادها لطريق العيش...و غير من حالها عند نظمامها لفيلق الاستطلاع
لكن...رغم كل هذا ، لم تعرف الكذبة التي عاشت فيها طيلة هذه السنو...
مدت اسمك المنشفة لليفاي لكن سقطت من يداها فجأة انحنى كلن من ليفاي و اسمك ليلتقطا المنشفه... في آن واحد..استظم رأسيهما.... اسمك لم تتحمل ذلك الاستظام الخفيف مع رأس ليفاي وذلك بسبب اصابتها...
اسمك:مؤلم...
فقدت اسمك التوازن بعد ألم رأسها و كاذت ان تسقط لو لم يمسك بها الفائد ليفاي :
ليفاي: انت لا تبدين بخير اذهبي و استريحي اليوم...(ببرودة قاتله وهو قريب من وجهها)
ابتعدت اسمك قائلة:
اسمك:هاه؟ ماذا عن العمل؟
ليفاي:اقلقي على نفسك فانتي مصابه...
اسمك:ح...حسنا...(وهي تخطو خطوات بطيئة )
اسمك: مهلا..!
ليفاي:ماذا؟
اسمك: انا لم اشكرك بعد عن انقاذي من ذلك العملاق...فكلمة شكرا لن تكفي عما فعلته من اجلي...انا حقا مدينة لك بحياتي..
ليفاي:...اصبحت عضوا منا صحيح؟ مع مرور الوقت...انا متأكد انك سوق تصبحين منقذة للعديد من الارواح و ستسمعين كلمة "شكرا" كثيرا...لذا تذكري كلامي، نحن نخاطر بانفسنا من اجل البشرية و مستقبل حياتنا...ذللك واجبنا..
(اسمك في نفسها): الهمني كلام القائد كثيرا ! احسست ان الشمس اشرقت لي اخيرا! فقررت من اليوم وصاعدا ان اغدوا مثل القائد ليفاي...لن انسى ذللك يا منقذي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليفاي: لما انت متسمرة هاكذا ، اذهبي لكي تستريحي.. اسمك: اسفة لقد بالغة في التفكير...
عندما وصلت لغرفتي ، رميت نفسي على السرير ولم اشعر بنفسي حتى نمت بعمق...
※في اليوم التالي:
ميكاسا: اسمك انهضي...
اسمك: هاه؟ هل تأخرنا؟؟
ميكاسا: لا لقد ايقضتك باكرا قبل الجميع...
اسمك:شكرا لك...انظري اليوم ممطر...
ميكاسا: اجل...هل يمكننا ممترسة الرياضة تحت المطر؟
اسمك: ربما...نحن لم نجرب ذلك من قبل...
●ميكاسا صديقتي، عندما تعرفنا اكتشفنا الكثير من الاشياء المشتركة بيننا فاصبحنا صدبقات مقربات...
