هذا الجزء عبارة عن جزء شبه كوميدي تقريبا
استمتعوااا. . .
انا لا اعرف من هي...او العلاقة التي تجمعني معها...لكن ما اتذكره انها كانت بمتابة شخص مقرب الي...فقد مرت ذكرايات عديدة معها...
-رائع!! اسمك انت تجيدين الكتابة! خطك في الكتابة افضل بكثير...ظننتها كتابة شخص بالغ...!!"
-"اوه..شكرا لك.."
-" كما انك تبلين حسنا في التعلم العتاد...يمكنك النزول من الشجرة هذه الاداة ليست ارجوحة.."
-"اعلم ذلك...انظري لقد تعلمت كيفية استعمالها..."
-"الازلتي مترددة؟ لما لاتلتحقي بالفيلق؟..."
-"حسنا...انا...لا اعلم هل سأبقى حية ام لا...لذا اريد ان اقضي بعد الوقت معك انت على الاقل...انت من تبقى من عائلتي...لا اريد ان تكرار نفس الخطأ مرتين...لكنني سألتحق بالفيلق بالتأكيد...مهلا...هل تبكين؟ "
-"لا...انا...ا...انا فقط تأثرت بكلامك لا اكثر...ش..
شكرا لك..بطريقة ما..عرفت ما الدور الذي سألعبه في حياتك...لذا...يوما ما...دعيني امنحك شيئا ما...شيئا يجعلني اكثر اهمية لك..شيئا قد يمنحك قوة ما للاستمرار..."-"مثل ماذا!؟ "(حماس)
-" لا اعلم...شيء قد يجلبه القدر...على اية حال انا لن اكذب عليك...اظن انني لن اعيش اطول كذلك..بما اني اعاني بالمرض الذي اخبرتك به..من يعلم...كيف...متى...اين...لكن إن لم يعجبك الامر...لا تكرهيني..حسنا؟ "
-(ارتمت في حضنها )"لما؟ لما؟ لما سأكرهك و انت الشخص الوحيد الذي بقى معي طول السنين حتى انني انسى و اناديك بأمي.."
-"هذا يجعلني اكثر سعادة...بالمناسبة انا لم اخبرك ان الطبيب سيأتي اليوم ؟ "
-"ظننت انه سيأتي الغذ..على اي حال...هل يعرف دواءا لمرضك؟ "
-"امممم...اظن..."
-"اتمنى ان تشفين في اسرع وقت"
-"شكرا لك صغيرتي..."
تبتسم لكن رغم ذلك يبدوا عليها القلق...
-"هل هناك خطب ما؟ "
-"لـ...لا على الاطلاق...اسمك.."
-"وه...فهمت..اذا...لما اخترتي هذا المكان..."
-"ظننت انه يعجبك؟ "
-"لم اقل انه لا يعجبني لكن...لكنه بعيد عن المدينة..."
-"اظن ان ذلك افضل...فسكان المدينة مزعجون نوعا ما.."
_____________________
-"اتظنين ان ذلك هو الخيار الصحيح؟ "-" اجل...ان لم نضحي بشيء لن نتقدم للامام"
أنت تقرأ
الجزء(1): "ذكرى دامعة" {مكتملة}
Pertualanganطفولة محطمة، كما هو الحال بقلبها، من كان يعلم عن ماضيها و هي حتى تجهله! الى ان حصل ما لم يكن في الحسبان، لقاء من انقذها و قادها لطريق العيش...و غير من حالها عند نظمامها لفيلق الاستطلاع لكن...رغم كل هذا ، لم تعرف الكذبة التي عاشت فيها طيلة هذه السنو...