بالرغم من ان مرض والد ڤيولا
سيئ إلا انه قد جعل جيمين
يشعر ببعض الاشياء مساعدته
لها وهي ايضا ساعدته اعادت
له شعور المرح والبهجه
لذلك عندما عادوا إلى القصر كان جيمين يبتسم ولأول مرة
يبتسم بصدق ليس إبتسامه
سخريه او إستفزازيه بل
إبتسامه نابعه من القلب
توجه جيمين الي غرفته وطفله
في احضانه ليقول لوالده " تصبح
علي خير ابي " صدم السيد بارك
لدرجه ان فاهه كان مفتوحا و
اعينه مفتوحه على وسعها
فلأول مره جيمين بعد وفاه زوجته
وهو يلقي التحيه علي والده
ليجيبه قائلا " و وانت ايضا
بني ت تصبح على خير و
لك ايضا تيمي "
ليبتسم تيمين ويلوح له ويقول
" باي جدي " ثم توجه والده به
للأعلي دخلوا اولا غرفه نوم
تيمين اجلسه والده علي
السرير ليتوجه لخزانه
الملابس خاصته ليخرج له بيجاما
مخصصه للنوم وملابس داخليه
ليحمله جيمين بيد والاخري
تحمل الملابس ليخرجوا من
الغرفه ليتوجهوا لغرفه جيمين
" ابي هل سأستحم معك " نبس
تيمين عندما اجلسه والده علي سريره
وتوجه لخزانته ليخرج له ملابس داخليه
وبيجاما ليومأ جيمين ويخرج
منشفتين واحده له وواحده لأبنه
ثم دخلوا للحمام " هذا غريب ابي
هذه اول مره تجعلني استحم معك"
نبس تيمين بذلك بينما والده يساعده
علي خلع ملابسه همهم جيمين
ليقول " ببساطه انا مثلك لا اعرف
الاجابه"
قال بينما يخلع ملابسه الي ان بقي
باللباس الداخلي كذلك تيمين هو
لا يريد ان يكون عاريا امام ابنه
ولا يريد جعله يعتاد على ذلك
وضعوا الملابس في سله
للملابس المتسخه
ثم فتح جيمين المياه حتي يملئ الحوض
ووضع بعض الشامبو المخصص للجسم
عندما امتلئ الحوض دخله تيمين ثم
دخل والده بعده واطفئ الصنبور
" ابي ماذا حدث معك ومع امي
ڤيولا بداخل القصر في الملاهي"
نبس تيمين بينما يلعب في رغوه الصابون
ليتذكر جيمين ما حدث ثم يبتسم
بخفه ليقول " كل ما حدث هو انه
ظهر فقط بعض الأشخاص المتنكرين
امامها وهي كانت تصرخ ثم تختبئ
في صدري "
" همم إن امي ڤيولا لطيفه وجميله
وذكيه " نبس ذلك بينما يرش الماء
علي والده " توقف ايها الشقي لقد
دخل في عيني " قالها جيمين بينما
يمسح الصابون بعد ان دخل في
عينه
عند ڤيولا
كانت ڤيولا تسند والدها وتساعده بالصعود
الي غرفته بمساعده لوي الي ان تجاوزوا
الدرچ ليتجهوا لغرفته ليجلسوه على
سريره ثم تغطيه ڤيولا بعد ان اتخذ
وضعيه مريحه
أنت تقرأ
طفل زوجي هو من جمعنا ( متوقفه حاليا)
Romanceفي مكان بعيد عنا تحديدا سيؤل كوريا الجنوبية لنكن اكثر دقه داخل تلك الشركه التجاريه الكبيره داخل المكتب ذو الاثاث الفاخر يتربع بطل قصتنا بارك جيمين علي كرسي مكتبه ينهي اعماله ذلك الفتي الذي لم يعرف الفرح كيف يدق بابه غموض حياته يجعل الاخرين يهابونه
