الفصل الرابع عشر

1.8K 46 2
                                    

#معجزات_الحب

(14)

قروب روايــــ Pinkــــات العـنـــBebaــــود
واتباد "BebaPink89"

في الطياره كان علي مقعمز على تليفونه بينما .. صفاء تشبح للبحر من الروشن و هي متحمسه ..
صفاء : ووووه كان اطيح بينا الطياره نموتو بالغرق ..
علي : بسم الله .. عليك فال .. هدا كلام يقولوه ..
صفاء من غير ماتشبحله : ماكلمتكش اني ..
علي تلفت يشوف من سمعهم ..

روايــــ Pinkــــات العـنـــBebaــــود

بينما صفاء سرقت النظر ليه من تحت لتحت مستغربه انه سكت و ماردش عليها ..
علي بصوت واطي : غير نوصلو بس ..
صفاء : ياااي رعشتني ..
علي : بنديرلك سوفت وير و نخليك بنادمه ..
صفاء : يا ودي مهئه .. شكلي اني اللي بنخليك بنادم ..
علي : تو نشوفو ..

لفت صفاء وجهها عنه و سرحت في البحر و الغيوم و اشعة الشمس اللي مره مره تطلع من بين السحب ..
بينما علي طلع كتاب باللغه الايطاليه و قعد يقرا فيه ..
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠الكاتبه:Beba pink
وصل عبدو قدام باب حوش عمته وداد .. و هوا متردد في النزول .. و ما كان يبي يجي غير لما اتصلت بيه وداد و طلبت منه يجي يرفعها للعياده بتقيس ضغطها اضطر انه يجي ..

نزل من السياره و وقف قدام الباب تلفت يمين و يسار .. وقف شوي يدعي لربي انه مايتقابل مع سلوى .. لحظات و خبط ع الباب ..شوي و فتحت وداد ..

وداد : اهلين عبدو .. خش ياولدي نلبس و نطلعو ..
عبدو : لا ياعميمه والله ماعنديوقت للخشوش .. البسي و اني نراجي فيك في السياره ..
وداد : باهي غير خلي سلوى ديرلك قهوه ولا شاهي ..
عبدو ارتبك : لالا .. توا كيف شارب ..
وداد : باهي .. راجيني دقايق و نجيك ..

رجع عبدو للسياره و هوا يشبح للباب .. و كأنه يتمناها تطلعله و تكلمه .. بينما وداد خشت عشان تلبس ..
سلوى : من كان ع الباب ..
وداد : هدا عبدو بيرفعني للعياده نقيس ضغطي ليا ايام ما تابعته ..
سلوى حست بخوف ممزوج بالشوق ..
خشت وداد بينما سلوى قربت من الباب .. طلعت راسها شوي .. شافت عبدو حاط يده ع الستيرسو و يشبح قدامه بشرود .. قعدت حتى هي تشبح فيه و دمعتها في عينها .. لحظات و حس عبدو انه في حد يشبح فيه تلفت فجأه للباب و تلاقو عيونهم .. هي شهقت و رجعت بظهرها تخبت ورا الباب .. و هوا استمر يشبح للباب و قلبه نبضاته سريعه ..

خشت سلوى للدار بسرعه و سكرت وراها الباب و هي خايفه و عظامها يرعشو ..
سلوى : شافني .. عينه جت في عيني .. الحمدلله اني هربت قبل ماينزل و يفضحني قدام امي .. الحمدلله ..

طلعت وداد لعبدو و هوا مزال يشبح للباب مشاعره متلخبطه بين انه يحبها ك ساره و مش قادر يتقبلها ك سلوى ..
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
كانت ميار في دارها تتصل ب بشير للمره الرابعه و مايردش..
ميار : اووف رد يا بشير رد ..

معجزات الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن