التقاء مصيري

48 5 0
                                    

في تلك المدينة في ذلك الزقاق بالذات كان هناك جسد صغير مكور على نفسة مخبئ رأسة بين قدمية رفعة بد أن سمع صوت أقدام تدوس على بركة الماء المكونة من كثرت الأمطار فهم الآن في فصل الشتاء نظر إلى القدم ثم رفع رأسة إلى الأعلى ليرى صاحب هذة الأقدام الكبيرة فوجد شخص بندبة كبيرة على عينة اليسرى وايذا برجل يقول

الرجل. مرحبا يا صغير هل أنت بخير لماذا أنت تحت المطر وحدك

الطفل. انا ...انا بخير........و. ...و انا أعيش هنا لذالك انا...انا هنا

الرجل. فهمت نية أيها الطفل ماسمك؟

الطفل. اس..م..ي. .انا..انا لا أملك واحد

سأل الرجل بتردد بعد ان دام الصمت بينهما قليلا الرجل. فهمت اذا هل تريد أن تأتي معي فمزلي كبير و انا أعيش بة لوحدي مارأيك

الطفل. من...منزل هل هو مثل ذاك (وهو يشير باصبعة الصغير إلى أحد المنازل)

الرجل. أجل اذا هل تريدالمجيء

الطفل بتردد . هل...هل يمكنني ذالك؟

الرجل بابتسامة حنونة.اجل بطبع

ابتسم الطفل أبرئ ابتسامة رأها الرجل في حياته وقال بتساؤل في نفسة لماذا قد يرمي أي شخص من هذا الملاك الذي إمامة  (يقصد والدية) ثم قام الرجل بتربيت على رئس الطفل وهو يقول

الرجل. حسنا لنذهب (قال هذا بينما حملة)

بعد هذا و ضع الطفل يدة على المكان الذي ربت فية الرجل و شعر الطفل بشعور غريب

بوف الطفل

بينما كنت جالس لوحدي كالعادة و الماء ينزل من السماء  مجددا سمعت صوت أقدام نظرة و كانت قدم كبيرة نظرة إلى وجهه كان مخيف أردت الهروب لكن بعد أن سمعت صوته لا أعلم لماذا لكن و لسبب ما ارتحت له سألني أن كنت بخير لا أعلم لماذا لكن اجبتة باجل و سألني لماذا أنا هنا فالواقع بدى غريب فلماذا يسأل هذة الاسئله فألا يرى انا بخير و هذا منزلي و هناك أيضا الكثير مثلي انهم في كل مكان أهذا غريب سألني عن شيء يدعى اسم سمعت بعض الناس يقولون انة شيء يمتلكة كل شخص انا لم أصدق لاني لم امتلك واحد من قبل أتسائل كيف هو شعور امتلاك اسم لكن لم ينتهي بعد فمن بعدها سئلني أن كنت ذهاب الى إلى منزلة لقد انتابني الفضول بشأن منزلة بسبب انة كان يرتدي ملابس جميلة هل هو مثل منازل الأغنياء سألته فأجابني بنعم شعرت بسعادة لكن شعرت بالارتباك فسألته هل حقا يمكنني الذهاب إلى هناك أعني انا منزلي عادي اما هم كبير و يقول الناس الذين يعيشون جانبي عندما سألتهم عن البنايات التي اتضح أنها بيوت أنها من الداخل دافئة و جميلة و مريحة و أن رائحتها جميلة و وووو -إلى اخرة- شعرت بشعور غريب بعد أن علمت اني سأذهب إلى بيوت أحد الأغنياء أعتقد أن هذا هو الشعور الذي ماذا كانو يسمونه ...أمم. ..امممم. . اه تذكرت السعادة  ثم ربت ذلك الرجل على راسي لكن لا أعلم لماذا شعرت بشعور دافئ في تلك اللحظة تمنيت أن لا ينتهي هذا الشعور أن تدوم تلك اللحظة إلى الأبد لكن قطع تفكيري حين بدأت ارتفع عن الأرض 





****








¤
°
يتبع

 القاتل اللطيف ...... ابقى جانبيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن