العلية الغامضة *ج،1*💜

28 3 0
                                    

في صباح اليوم التالي استيقظ بطلنا الصغير و يتسائل أين هو ثم تذكر ما حدث معة في الليلة الماضية و أنه أصبح يعيش في منزل أغنياء أو هذا ما يضنة مقارنة ببيته القديم فنزل من سرير بنشاط للبحث عن ماكس نزل من السلالم ليجد ماكس يعد الفطور وقف على عتبة الباب و هو يشاهد ماكس و هو يعد الفطور من تقطيع الخضار إلى إعداد البيض و الحليب و إلى أخرى لكن الغريب أن تينو كان يركز على كل شيء من حركت السكين إلى طريقة و ضع الأطباق على الطاولة ثم انتبه علية ماكس و قال

ماكس. أوه تينو ماذا تفعل هنا و منذ متى و انت واقف هكذا

اكتفى صغيرنا الجميل بالصمت

ماكس. حسنا لا يهم لقد كنت اتيا لايقاضك لتناول الفطور هيا تعال

تقدم الصغير إلى أن أصبح اما الأكبر فبتسم الأكبر  و حملة و اجلسة على قدمية بعد أن جلس استغرب تينو من الطعام الموضوع على المنضدة فهو أول مرة يرى طعام نضيف و جميل كهذا في حياته بدء ماكس يطعم تينو بيدية و بعد أول لقمة لة انتظر ماكس ردة فعل تينو خائفا من أن يكون طعامه غير لذيذ أو غير مناسب للأطفال الذين بعمرة لكن ما فجأة دمعة تنزل من بين عيني الصغير استغرب ماكس من الذي حدث وسأله ما بة بقلق واضح على ملامح اجابة الصغير و هو يمسح دموعة بيدية الصغيرة

تينو. لا....-شهقه- لا شيء ....فق. ..فقط ....لذيذ انا...انا ...لم أتناول أي شيء بهذة اللذة من قبل

في الواقع ماكس لم يكن يعرف بما يجيب فهو فرح لأن الطعام اعجبة و حزن بنفس الوقت بسبب كلامة فهو لم يتناول سوى البيض و كانت ردت فعلة هكذا حضنة ماكس و ربت على شعرة قالا "ما بك كل هذا على عجة بيض سوف اجعلك تتناول ما لذ و طاب حسنا " نظر الأصغر إلى الاعلى ليراه و يومئ بينما عينية تغطيها الدموع جاعلتا إياها تبدو كأنها ماسة حمراء حدق ماكس بعيني الصغير شاردا بها كأنها سجن لا يمكن الخروج منه بعد أن تنظر اليها لكن أخرجه من شرودة صوت صغيرنا الجميل و هو يقول "ماكس سان هل يمكنك أن تريني المنزل بعد أن ننتهي فأنا أشعر كأنه متاها" ضحك ماكس على كلام الأصغر فبيتة متوسط الحجم و لا يوجد الكثير من التفاصيل و الغرف فيه ربت على رأسة و تنهد بعد أن وافق

*انتهوا من تناول الطعام و تنظيف و اخذة ماكس في جولة في البيت أراه الغرف و المطبخ و الحمام و المخزن إلى أن وصلوا إلى آخر ما تبقى في المنزل "العلية" *  

تينو. ماكس سان ما هذا

ماكس. اه هذة أنها العلية حاولت من قبل أن افتحها لكن مهما حاولت لا جدوى من ذلك لذالك تركتها على حالها

تينو. فهمت هل يمكنني أن أحاول فأنا بدأت أشعر بالفضول حولها فلماذا لاتفتح أو لماذا هي موجودة ماذا يوجد داخلها

ماكس. أكل هذه الأسئلة حقا صنعت توا انت حقا تكرة الفضول صحيح

تينو. أجل انا أكرهه و كثيرا و أيضا الم ينتبك الفضول حولها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 12, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

 القاتل اللطيف ...... ابقى جانبيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن