"سيندي،علي،روزلينا,يا رفاق لدي مفاجأة"صرخ سامي وهو يصعد الدرج ناحيه غرفه علي حيث نجلس ونشاهد فيلماً ما.
"أخبرني يا رجل لما دائماً تصرخ بحق الجحيم نحن لدينا أذن ولسنا أصماء"
صرح علي بهدوء في البدايه ولكنه صرخ بنفاذ صبر
"يا..يا أنا أكبر منك يا فتى أحترمني"
تحدث سامي بحده وهو يشير بأصبعه السبابه لعلي الذي يأكل الفشار ببرود
"أنتَ يا فتى وأنتَ يارجل أن لم تكفى عن الصراخ أيها العينان سوف أريكما أسلوب سيندي رومانوف"
صرخت بهم أنا الاخرى وبعد أنهائي لجملتي شددت قبضتي ليبتلع الاخران غصتهما بتوتر ويجلسا بهدوء
"سيندي هل لعنتي لتوكِ؟"
صرخت عمتي من الاسفل ليقهقه الاثنان بالاثلاثه الحقراء الجالسون معي
"أحدهم وقع في ورطه"قال علي لاقلده بسخريه وأرد على عمتي
"أعتذر عمتي لن أكررها"سمعتها تقول حسناً أبنتي يلي هذا قهقهت الجميع وضحكهم
"حسناً أيها المضحكون كفى،وأنتَ سام ما هي المفاجأه التي تجعلك تقطع جزئي المفضل "
أنبست بحده لهم ليتوقفو ويصمتوا
وبعدها وجهت حديثي لسامي الذي أنتهز فرصه أنشغالنا وغير الفيلم
"أه،حسناً أعيروني أنتباهكم أنا في الحقيقه كما تعلمون أحب العلوم والاكتشافات وكل ما يتعلق بالحمض النووي والتعديل عليه"
تحدث سام وبدء بشرح التفاصيل لندحرج أعيننا بملل
"لخص،أرجوك"ترجاه علي وهو يمثل البكاء والاحتضار
"حسناً،الملخص هو أني وجدت عمل كمتدرب في شركه كروسفورد للعلوم والابحاث العلميه "صرخ بجهورية في أخر حديثه وشاركناه الصراخ عندما أستوعبنا ما قاله،او في الحقيقه نحن صرخنا قبل أن نفهم
"صديقي المفضل أصبح عالم،وأخيراً خرج الكتكوت من البيضه"
صرخ علي وهو يقفز مثل القرد ويضحك بطريقه مبالغه توقفنا جميعاً عما كنا نفعله ونظرنا له بغير تصديق
"أنا كتكوت وخرجت من البيضه"
قال سام وهو يجز على أسنانه ويسير تجاه علي الذي هرول مسرعاً ولم يتأخر سام للحق به
"يا سامي بالمناسبه لقد توفي السيد جودريك ولقد أنتقلت سارة وعائلتها"
توقف في مكانه ما أن سمع أسم سارة
أه_أخي الصغير لاذال يحب سارة
مهلاً!
الم يقل أنه يحب روزلينا،علمت أنه مريض بالانفصام ولاكن لم يصدقني
أحد
أنت تقرأ
The Spider_woman||المرأة_العنكبوت
Acción''حسناً كيف حدث هذا؟؟'' قال سامي وهو يشير الى اخته الملتصقه بالباب ''لا اعرف،كنت سوف اسألك'' قالت وهي تلعن مئات المرات ''يجب علي الاتصال بتوني ستارك''قال وهو يتجه للهاتف ''انتظر قليلاً الا تظن انه يمكن ان تكون هذا حالة مؤقته وسوف تذهب في خلال يوم...
