الـغَـريـب!! : Part 7

36 7 23
                                    


#وجه نظر الكاتب :

" م ماخطبي بحق الآله ، كيف! هل أنـا مجنونة آه ..أنـا مجنونة بالفعل مـاذا مرض عضال! ، بحقكِ يورا لقد كذبتي على صديقتكِ وجعلتها تبكي! وأيضا ..
جعلتي نفسكِ مريضا وبماذا مرض العضال!! ماللعنة آهه! ، "

بدت منزعجة وهي تخطوا خطواتها بغيظً تتذمر على حالها وكيف كذبت على كامي المسكينة! التي عند سماعها بمرضها الذي كان مجرد كذبا لتضليل الحقيقة! انتحبت بشدة ، وهاذا جعل الامر يسوء عليها ، لكن بالنهاية مر الأمر بسلام!

استمرت بالسير بطريقها المعتاد وهي بالفعل بقت على حالها تتذمر ، لم تشعر إلا وإذا بـها تقف في نقطة بداية كـل شيء! ، بداية حدوث كوارث حياتـها البسيطة والهادئة ، تسمرت مكانها تنظر مع فاه منفرجة لترمش مرتين وتزيح خصل شعرها الذي التصق بوجهها الذي شحب فجأة!


' تـفـسـيـر الـأحـلام '

ذلكَ ما كتبَ على اللوحة المعلقة في قمه أعالي المحل!


#وجه نظر يورا :

هل القدر يمزح معي أم يسخر أم أنـا لدي اتعس حظ في الوجود ، أعتقد جميعها واحد ، ماخطبي واللعنة لم هاذا المكان من بين جميع الأماكن! 

عندما حاولتُ الخطوا وبخطوات مرتجفه وبتوتر ، اقتربتُ قليلاً نحو الباب المهترئ ، رَفعتُ يدي لاطرق لاقف فجأة التفت وبحركة سريعة للخلف نحو مصدر الصوت!

" عفواً ، يـاأنسة هـل تبحثين عن أحد؟ "


اردفَ ذلكَ الصوت خلفي ، رجل قصير القامة وكثيف الشعر كان في العقد الثلاثين تقريبًا ، اجبت بسرعة عندما لاحظت أني أطلت التحديق ، وبتوتر اردفت


" آه أنـاا .. لاشيء! .. اقصد حاولت طرق الباب ولاحظت أنه مقفل بالفعل! هل .. تعلم أين صاحب المحل الأن! "


" آه تقصدين السيد تشوي أنه .. المسكين لقد توفيـا قبل حوالي الأسبوع تقريبًـا .."


SAVE ME حيث تعيش القصص. اكتشف الآن