حَوَاءِ

.. مصاصيٍ الدماء ..

-حَوّاءِ .

•سببُ نُزولناَ الأرضِ كانَ عِندما أكَلتْ حَواءْ تُفاحةِ الجنةَ
تُفاحةٌ مُقدسةٌ .. كُلناَ مِنْ سُلالةٍ البَشرُ .. نَحنُ أحفادِ آدمَ و حَواءِ •

•الكثيرُ يتسائلْ عن كَيف ولدَ مصاصيٍ الدماء أوْ هَل همُ حقاً متواجدينَ؟ و منْ هو صاحب الدماءِ المقدسةُ؟•

.
.
.
-في البدايةُ .. البشر هم الأنقي دماءاً .. خُلقواُ بالجنةٍ
و نَزلوُ للأرضِ بأكلِ حَواءُ لتفاحةٍ مُقدسةٍ .. لذلكَ المُختارةِ عندَ مَصاصيٍ الدماءِ تكونْ منِ حواءٍ .. يلقبونهاَ ب حواءٍ أياً ما كانَ إسمُها .

-أما مصاصي الدماء فيقالُ أنه كثرً عدد الضحاياً في العصرِ القديمِ التراثِ الفلكوريِ .. تميزَ الضحاياَ بوجود علامتيّ عضةً بأنيابٍ .. لذلكَ بدأ ظُهورهمْ من هذةٍ النقطةٍ .. ربما بدأوُ يتلذذوُ من الدماءٍ البشريةٍ عند تزوقهمِ الضحية الأوليٍ .. كما أن أغلبهم كانو من الفتياتٍ الشباتٍ .. خاصةٍ الشقراواتٍ ..
.
.
.
-أما الدماء النقية بين مصاصيٍ الدماءٍ تكون إذا تزوج مصاصي دماءٍ وانجبيّ إبن لهما بهذا الدماء تكون نقيةُ .. الهجين منهم أقل مكانةٍ وهذا عند تزاوج مصاص دماءٍ من بشريةٌ .. البعض منهم يعشقون الدماء البشرية سواء هجينٌ أو نقيّ .. ينتظر عروسةُ كل ليلةٍ كما يقالُ ..

-أغلبْ قصص حبٍ مصاصٍ الدماء تنتهي بالفشل ٍ فتصابُ الضحيةٍ بإكتئاب أو هزلٍ .. أما عن كيفَ خُلقوُ فلا أحدَ يدري  .. لكن البعض يقول أنه عندَ موتِ الجثةِ جانب كلبٍ أو خفاشٍ أو ذئب و يقفز عليه ليلة اكتمالٍ القمر فيتحول الضحية لمصاصٍ دماءٍ أو مستذئبٍ ..
.
.
.