حَوَاءِ

.. المستذئبين ..

-حَوَاَءُ
.
.
.
•يتحول الرجل إلى ذئب عند اكتمال القمر في كل شهرِ .. يمشي في أي مكان خاصةً الغاباتِ ويبحث عن ضحاياهٍ عند شروقَ الشمسِ يعودُ إلى ّحالتهِ الطبيعيةِ البشريةِ كإنسانٍ.•

•كانَ مصدرُها الإغريقِ والرومانِ، أنّ آلهتهم قد مرت بقصرِ الملك " Lycaeon " ..
, لكنه لم يصدق أنهم آلهةٌ، لذلك وضع بعض اللحم البشري في إحدى الأطباق العديدة التي وزعت على مأدبةٍ الاحتفالِ بهم .. بالرغم أنَ أكل لحوم البشر أمر مقيت لكنه في تلك المناطق كان يتعامل باستخفافٍ باكتشاف الطبق المعني كان غضب الآلهةِ عليه كان شديداً فسخطوه إلى ذئبٍ، فبما انه يحب اكل لحم البشر فإن هذه الصورة تناسبه أكثر.. فإنسان يأكل إنساناً هو أمرٌ مشين أما ذئب يأكل إنساناً فهي شريعة الغابة ولا أكثر .. •
.
.
.
• "كورنفيليوس" رجلٌ نبيلٌ عاشَ في قريةٍ أصابها بعد حين وباء مات الجميع من اثره ما عداه حيث لم يصب حتى بسعلة كأنما اكتسب مناعة غريبةٌ .. جاء من بعده 3 أولاد واحد قام بعضه خفاشٌ فصار مصاص الدماء والآخر عضه ذئبٌ فأصبح مستذئباً والأخير حكم عليه ان يمضي وحيداً في طريق البشر الفانين .. •

• المستذئب يصبح مستذئباً بثلاث حالات وهم قد يكون مستذئب بالوراثة فتكون عائلته وأجداده مستذئبين بالفطرة فيصبح المولود أيضاً مستذئب والحالة الثانية يكون من عضة أن المستذئب يعض البشري فيصبح مستذئب أو قد تكون لعنه من آلهه أو سحر ألقى عليه وكانت تقول الأساطير بانه لايخرج عن هذه الثلاث حالات أبداً ..
.
.
.