"ماذا تقصد أنها يجب أن تغادر؟" انا سألت. "رفيق إيريس هو شقيق تروي ، التالي في الطابور ليكون ألفا." قال آريس بصوت غاضب وتحولت يديه إلى قبضتين.
"ليس لديها خيار سوى الانضمام إلى مجموعته. لا يمكن أن تكون بعيدة عن رفيقها وإلا ستموت ذئبتها." لذلك إذا كنت بعيدًا عن آريس ، سيموت ذئبه.
لكنه لم يقابلني في الواقع إلا بعد ست سنوات من رؤيتي. لقد انتظر طويلا ... "هل ما زالت تتجسس لصالحنا؟" سألت بفضول.
"بالطبع. لكن الأمر سيكون أكثر صعوبة لأن رفيقها سيعرف مكانها في جميع الأوقات." قال بليك. "ما زلت لا أصدق ذلك ،" أضاف بصوت أكثر هدوءًا.
"الخطة لا تزال كما هي. هذا لا يغير شيئا." أعلن آريس ن بلا مبالاة.
كنت أصعد الدرج ، وأرغب حقًا في التخلص من هذه الأحذية ذات الكعب العالي ، عندما لاحظت شخصًا يقف على الجانب. حدقت في وجهي.
"كلير؟" كانت آخر شخص كنت أتوقع رؤيته. "مفاجئة!" فتساءلت. "عيد ميلاد مجيد! جئت لأقدم لك هدية." حملت حقيبة صغيرة ولوحت بها.
"لم يكن عليك -" قاطعتني كلير كما فعل شقيقها.
"لا تبدأي معي ، أردت ذلك. الآن افتحيه!" دفعت الحقيبة في يدي. تنهدت ووصلت إلى الحقيبة. التقطت صندوقًا مستطيلًا وفتحته. كان هناك سوار الماس اللامع على ورق المناديل.
لقد صدمت من كل هذه الهدايا باهظة الثمن. "لا يمكنني قبول هذا". أغلقته وأعدته. شعرت بالخزي. "لما لا؟" قالت. فكرت في شيء سريع.
"إنها لا تتطابق مع قلادتي الجديدة." أشرت إلى قلادة الياقوت التي أعطاني إياها آريس الليلة. "هل تعرفين ما هذا؟" عيون كلير تخرج من مكانها. " ياقوت؟" أنا عبست. "ليس فقط أي ياقوتة."
ارتفع صوتها في الثانية. "في عائلتنا ، الياقوت الذي يمنحه ألالفا إلى الونا عندما يكون مستعدًا لوسمك هذا يعني أنه قبلك."
" لكنني لست مستعدًه!" اعترضت بشدة ، تحول وجهي إلى اللون الأحمر. لكنها تجاهلت دهشتي. "يجب أن أذهب قبل أن يكتشف آريس أنني هنا." عانقتني كلير بسرعة. "أنا أتسلل من أجلك!"
كان آريس جاهزًا لوسمي؟ ولكن هل كنت مستعدًه ليتم وسمي؟ مشيت إلى الفناء وصعدت على الحائط ذي الأربعة أقدام ، رافعت ذراعي لأوازن نفسي. شعرت بالملل ولكني لم أرغب في النوم بعد.
لقد أفسدت مشاعري. كان رأسي يأمرني بالانسحاب قبل أن أبقى هنا. لأغادر بينما ما زلت أستطيع. أردت أن أعيش حياتي كطالب عادي في مدرسة ثانوية يذهب إلى الكلية ويحصل على وظيفة مدرس ويتزوج حبيبته في المدرسة الثانوية.
أنت تقرأ
ALPHA QUEEN"مترجمة"✅
Paranormal"كيف كانت أول قبلة لك؟" سألني ، بجديه وبدأ وجهي يحمر. "أنا .. لم أقبل احد بعد." تلعثمت ونظرت بعيدًا ، وليس لدي الشجاعة لمقابلة عينيه والاعتراف بذلك. "لما لا؟" لماذا كان يسألني هذا؟ "من الواضح أنك تعرف السبب. انا متوسطة ، أنا مجرد فتاة عادية -"...
