نظرت إليه ، ردت عليه، "أنت تسيء الفهم، يا أبي. أنا كنت صادقاً فقط.
فأصدر ابي صرخة حادة، « ما من خطيبة عاقلة تخبر ولي العهد انه ساذج بعد ان عبّر عن حبه لك! »
"لكنه كذلك"
"أفلين!"
"سيلفيا، هل لي بالشاي، من فضلك؟"
"لا تتجاهليني أيتها الشابة"
« انا لا اتجاهلك، بل لدي [اولوياتي] ببساطة ».
شاهدت والدي يحاول كبت غضبه من رمي المكتب علي.
ويبدو أنه بلغ بالفعل الحد الاقصى من هراء اليوم فأدار راسها وغادر الغرفة، قائلاً لحارسه أن يحضروا له فنجاناً من أقوى القهوة التي تستطيع الخادمات أن تحصلها له.
همهمة في النصر، رشفت الشاي.
"الآن، لا تعتقد أنني سأستسلم بسهولة."
غادرت المكان،و أحدّق بشكّ في (سيلفيا).
بدت السيده المسنه في اظهار خيبة امل وهي تعمل على خياطة الملابس.
"افعلها وسأعد لك فنجان قهوة" هي تقول ذلك.
"سأفعل ذلك!"
__النهايه__
فصل اليوم قصير عشان كذا نزلته بسرعه المهم الفصل الجاي عن ذي الروايه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.