٩

609 49 0
                                    

"لقد مر وقت طويل منذ أن تقابلنا سيدة" افلين

(فيكتور إيرستون) كان رجلاً رائعاً طويل مستقيما، ولم يكن هناك عيب في موقفه وهو يخاطبني بطلاقة، يبتسم بسحر شديد.

فأجبت: « حقا، ايها الامير فيكتور، كان علينا نحن الاربعة ان نقضي بعض الوقت في الحدائق مرة اخرى، كما كنا عندما كنا اصغر سنا ».

"هذا صحيح،"

وفي ذلك الوقت، بدا من عينه انها تضايق من الكلام ثم أغلق عينه وقرر ان التسامح لطيف.

"أتمنى ذلك أيضا"، تحدث مع تلميح التعاطف الممارسة على لسانه، "ولكن لسوء الحظ، مع ارتفاع واجباتي، مثل هذه الملذات اليومية تصبح أقل من ناحيتي انا".

كنا بالكاد في سن المراهقة، لذلك كان من المقلق كيف كان فيكتور ناضجا أو ربما كان يقلد خادمه ببساطة.

رفع لويس يديه بتوتر، "أنا ... حسنا، أنا متأكد أننا سنكون قادرين على كسب بعض وقت الفراغ بين جداولنا،"

"الأخت العزيزة على حق، الأمير فيكتور،" يدا نيكولي ملتفتين مع يدا الامير بطريقة راقية بينما كانت تلمع عينه بريق بريء وهي تنظر الي خطيبها، "أود أن أريك تاج الزهور هذا أختي علمتني أن أصنعه!"

مع نيكولي المتألق إلى جانبه، أمضى فيكتور لحظة في حيرة قبل أن تشير تنهداته إلى استسلامه.

"أعتقد أنك على حق. إن الذهب في نزهة لن يكون مشكلة ".

"ياي!" وهتفت نيكولي بصبيانية قائلة: « ينبغي ان نأتي بكم الى الحديقه في الجزء الخلفي من الحديقة.

وأضافت ماوجدته مفيد: « عاد ابي مؤخرا ومعه مزيج فريد نوعا ما من الشاي من بلد آخر، وربما يمكننا ان نطلب اذنا ونتذوقه ›.

أفضل المكان هادئ كان الشيء الوحيد الذي سيقوله فيكتور في المقابل

ورفع (لويس) يده المرتعشة، "الكعك؟"

شاهدو فصل ٧ انا غلطت وسحبت على فصل واحد اعيدو المشاهده

انا الشريره اقسم بذلك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن