يمكنني أن أتقيأ على هذه الاسم ما خطب المؤلفين وهوسهم بالأسماء الأخيرة الخيالية التي لا معنى لها؟ ما التالي، (أكواستيد مارينفورست)؟
بطريقة ما بدا هذا الاسم العشوائي مألوفًا. ربما قام المؤلف باخذها من مسلسل آخر...
لا يزال يشهق بخوف، وركبتيه متصلتان، وكتفيه مشدودتان، ويداه مربوطتان بقوة في حضنه --برأس من الشعر الأشقر، ولي العهد كان يجلس في خوف شديد على الأريكة، وحده. "لويس"
كان لباسي المنزلي مزركش ولكنه ضيق بشكل كبير ذو أكمام طويلة بأزرار مثبتة، وفستان أخضر وأبيض وشريط أحمر.
لم يكن شيئاً يجب أن البسه في مقابله مت فرد العائلة المالكة شعري لم يكن مربوطاً حتى لكنني كنت طفلاً من كان يهتم؟ أنا لا أعرف
عندما تكلمت مع خطيبي , قفز, مثل فأر صغير خائف. وفي لحظة أخرى، كان مستعداً لبدء الصراخ من جديد.
جدياً، أي أمير يبكي عندما يرى خطيبته ؟" وبَّختُه بشدة: « لا بد ان يكون هنالك حد لكونك جباناً، مهما كنت قبيحاً ».
القبيح دوم يخاف من كلام الناس
صدم الأمير ، والدموع تنهمر من عينيه - + "I- I- أنا لست ..."
"توقف عن البكاء!" لقد غضبت بشدة، "كن رجلاً!"
على زق وش كن رجل الوحد طبيعي يبكي 🤦♀️ لا والله انت يلي تقرا الروايه لا تسوي مثل سوات الروايه الغبيه
لقد توقف تجعد وجهه ثم صرخ بي أعلى رئتيه
رؤية ذلك، يمكنني فقط أن أتنهد انظر من سيحصل على العرش ، من على وجه الأرض ربى هذا الطفل، حتى يكون البكر لملك جبار كهذا جبان؟
تجاهلت صراخها الذي لا ينفك عن البكاء وهيجان الخادمات عندما بدأن يلاحظن المشهد، يصرخن حول شيء كيف أن "الآنسة أفلين تتمرد على الأمير لويس مرة أخرى"، فمددت يدي نحوه.
توقف عن البكاء لدقيقه فقط.
مددت يدي نحوه، كما لو كنت أطلب يده للزواج -ولكن لا، كنت الفتاة في هذه العلاقة، لذلك لا يمكن أن يكون ذلك.
مدري بس اتوقع عندهم حرام البنت تتطلب يد الرجال بس في ديننا مو حرام حتى في عصر الرسول كان في نساء يطلبو من الرجال الزواج
قلت له ، "أرني يدك" ، وأخفيت الانزعاج في صوتي.
وببطء شديد، أبعِد يده عن صدره بحذر، لم يثق بي ولكن اعطاني يده.
أمسكت بيده دون إذنه، صرخ ... أمسكت به من معصمه، ورفعت يده إلى أعلى ... يوجد شيئا داخل أصابعه.
"أفيلين!" وكان صوت ابي يدوي في صرخة غاضبة: « قلت لك ان تبقي في غرفتك،) أيتها الانسه! ».
قفزت من الخوف
كان يصرخ في وجهي مرة أخرى، "يجب أن يعاد تأديبك على سلوكياتك هذه!" لقد اعتقدت انك اذكى من هذا يا افيلين
هذا سيكون طويلا.
تثاءبت، أحدق في الأرض، أومئ (يعني تحريك الراس)بين الحين والآخر لأتظاهر بأنني ما زلت أستمع إلى ثرثرتها المتواصلة. الجزء الوحيد الذي كنت بحاجة لسماعه هو كم من الوقت أرادني أن أبقى في غرفتي.
عندما نظرت إلى الوراء، وجدت أن الأمير قد ابتهج، وركزت عيناه على الورقة المطوية الصغيرة التي بين يديه --بدا مذهولا بها، كما لو أنه لم يرى شيئا من هذا القبيل من قبل.
اتوقع كذا تقصد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.