PART 5

1.6K 138 9
                                    

فضلا تجاهلوا الاخطاء الاملائيه

مر  اسبوع على ذلك اليوم لم تختلط به ديالا ابدا كانت حزينه بشدة لم تكن تأكل فقط تتدرب اجست انها تعاقبه لكن هى لم تكن الا تعاقب فيها نفسها هو لم ينكر انا اجتنابها له فى صالحه لكن هو حزين يظل يخبر نفسه بأنه فقط ذئبه من يشتاق وليس  هو
كانت ديالا تريد الذهاب للمدينه لشراء بعض الاشياء لكن يجب ان  تكون فى حمايه فطلبت من اندرو

​اوه اسف للغايه ديالا لكن لدى الكثير من الاعمال لن استطيع الذهاب يمكن للألفا الذهاب معكى فهو كان سيذهب على اى حال

​اوه لا لا سأذهب معك عندما تتفرغ انا اخاف انا اكون معه فى مكان واحد

​يا فتاه لا تخافى من الالفا هو شخص جيد لا تغرك ملامحه الحادة هو طيب جدا لكن ما حدث معه ليس بالهين مازال يعانى منه

​ما الذى حدث معه

​افضل انا يقول لكى الالفا بنفسه هذه اموره الشخصيه سأذهب لأخبره ان يأخذك معه حسنا

​سأنتظرك هنا

كانت جالسه تنظر للأطفال يلعبون وهى تبتسم هى تعشق اطفال بشدة اتجهت لهم وعندما تراهم لا تقاومهم ابدا

​​اهلا اتريدون اضافه احد للعب معكم

نظروا لها بلطف شديد ارادت ان تأكلهم وقالو فى صوت واحد اكييييد
ظلت تلعب معهم وهى تضحك انسوها همومها فى لحظه وجلست على الارض وهم يدورون حولها وتغنى وهم يرددون ثم انهالوا عليها بالاحضان وهى لا تكاد تخفى فرحتها ذلك المشهد كان تحت انظار تاي عينيه تلمعان لمجرد رؤيه ضحكتها لا يعلم لما داهمه ذلك الشعور لكن هو يريد ان يجعلها تبتسم دائما رأى شباب من القريه يناظرونها وهنا انطلقت شياطينه اقترب منهم وبدون كلام هم انصرفوا من امامه نظراته حقا مرعبه التفت لتلك التى مازات تلعب مع الاطفال

​اسأنتظرك اليوم كله ام ماذا

​اسفه اسبقنى للسيارة سأتى على الفور

ودعت الاطفال والاطفال اعطوها مصاصه كهديه وهى قلبها ذاب فى مكانه من تلك الحركه اتجهت للسيارة وبدون اى كلام هو تحرك بالسيارة قتلها الملل ظلت تتفحص هاتفها وهو حتى الان لم يتكلم او يلتفت لها ظهر لها على الشاشه رساله من صديقتها سيلا
سيلا♡:مثيرتى كيف حالك
ديالا:انا بأحسن حال
هى بالتأكيد لن تقول لها انه ضربها واهانها كثيرا
سيلا♡:ما هى الامور مع رفيقك
ديالا:ليست جيدة ابدا لا اعلم ماذا افعل ها انا جالسه معه بالسيارة حوالى نصف ساعه متجهيين للمدينه وهو لم ينظر الى حتى
سيلا♡: ماذا ترتدين؟
ديالا:اذلك سيشكل فرق معكى
سيلا♡:ليس معى بل معه هو
ديالا:ارتدى تنورة قصيره مع تيشرت ابيض
سيلا♡:جيد جدا ضعى قدم فوق الاخرى وحاولى ان تصدرى اى صوت او اى حركه معينه
ديالا:لا اعلم بماذا سيفيد لكن سأفعله
سيلا♡:كلمينى حين تعودى للمنزل
انهت المحادثه مع سيلا وتشجعت وفعلت كما قالت لها
وضعت رجل على الاخرى فارتفعت التنورة قليلاففهمت لما جعلتها سيلا تفعل ذلك لكنه لم يتحرك فقط ساكن مثل الأصنام فقدت هى الامل فأخرجت المصاصه تمصها ببطئ وتتصفح الهاتف اخرجت همهمه بسيطه تدل على إعجابها بها دون قصد منها لم تعلم ان اللى بجانبها قد انتصب من سماعها التفت اليها وجد مظهر جعل كل دواخله تضطرب تنورتها المرتفعه ارجلها ناصعه البياض وشفتاها المبتله بالوردى والرطبه بسبب المصاصه وكيف هى تقوم بمصها جعلته غير قادر على التركيز فى شيئ عداها يريد تذوق طعم شفتيها بشدة لكن ما الذى يمنعه لما يكبح نفسه اهو حقا شاذ كما قال لها لما لا يريد القبول بها وعيش حياته معها مثله مثل غيره من الذين وجدوا سعادتهم مع رفاقهم لما لما لما كل ذلك كان بداخله لما لا يستطيع مواجهه مخاوفه و المضى قدما فى حياته يتزوج ويون عنده اطفال ويكون اسرة لكنه يقنع نفسه بأن ذلك لن يحدث وانه لن يكون قادرا على تحقيق ذلك
اوقف السيارة فجأه بجانب الطريق جعلها تنتفض وتنظر اليه وجدته يخرج سيجارة واشعلها وخرج من السيارة استند على الباب يستنشق سمها بكل رحابه صدر وهى تناظره من خلف زجاج النافذة بإستغراب ولم تتكلم معه فى شيئ هى ليس لها لتجادله الان من الاصل انتهى من سيجارته وانطلق بالسيارة مرة اخرى وصلوا وصلوا المركز التجارى اخبرها انه سيذهب لانجاز بعض الاعمال وسينتظرها هنا بعد نصف ساعه اومأت له اتجهت هى لشراء ملابس واشياء اخرى وقد انتهت مما تريده كانت تتمشى سمعت احد ينادى على اسمها
اتسعت ابتسامتها حين رأت من ناداها وارتمت فى احضانه

​لقد افتقدتك كثيرا اين كنت يا غبى ولا تكلمنى حتى

​جايك:حبيبتى تعلمين اننى مشغول كثيرا فى العمل ولكن لا يمنع من افتقادى لكى كثييييييرا

​(قال ذلك وهو يحتضنها بشدة لدرجه رفعها من الارض فهى قصيرة نوعا ما)
قاطعهم تاى وهو ينظر بنظرات مرعبه لهم

​انتهيتى ام سنبيت هنا ومن هذا؟

​اوه لقد انتهيت بالفعل

​كريس:من هذا؟

​اعتقد انى سألت من انت قبلا؟

​انا حبيبها

جحظت ملامحه واحتدت ببشاعه وحال تلك التى تصنمت من الصدمه

​تاى: ايمكن ان توضحى قليلا

​فف..فقط اعنى انن ن ..انه

قاطعها كريس :ما دخلك من انت من الاصل؟
ما ان حرك تايهيونج شفتيه ليرد عليه وهى ما ان سمعته كانت ستقع من صدمتها لولا يديه اسنداها
__________________________
فى السيارة
كانت تحت تأثير الصدمه ولمن هو مازال بهدوءه المستفز
لم تتحمل ذلك والتفتت له

​لما قلت انط رفيقى؟

ولكن قابلها بصمته المعتاد كادت ان تنفجر فى وجهه لمن تحاملت على نفسها وسألته مرة اخرى

​هاى انا اكلمك لما قلت اننى رفيقتك اتعتقدنى لعبه يا مخنث

نظر لها بيرود تام ولم يرد عليها لو كان احد اخر قال ذلك لدفنه حى مكانه لمن هى لم تشكت وأكملت كلامها

​ما اللعنه انا اتحدث هنا لما

​ما الذى تريدينه؟

​اريد ان اعرف لما قلت اننى رفيقتك هناك اترفضنى مرة وتقول اننى رفيقتك مرة اخرى ومن ثم تتحكم بماتبسى وتغير علي ولا يهمك امرى احيانا انا تعبت لا اريد العيش هكذا لترفضنى افضل حال لى واموت وا.......

لم تكمل قبلتها واذا وهو يوقف السيارة ولم تكد ان تلتفت قبلها بقوة شديدة كأنه يعاقبها هى كانت مصدومه منه وكثيرا لكن ذهب عقلها بعيدا وبادلته القبله وبعدها تحولت القبله الى هادئه تماما فصلها ونظر اليها بهدوء وهى نظرت اليه كأنها تريد سؤاله الكثير من الاسئله هى حقا متضطربه فصل نظراتهم بأنه امال عليها اكثر وانزل كرسيها بوضع نائم تقريبا وقبلها مرة اخرى بنفس هدوء وجمال سابقتها وهى حقا لا تعلم ما هذاولكن قررت مجاراته والاستمتاع بتلك اللحظة هو فقط كان يقبلها ويقبل رقبتها ويتحسس جسدها بكل حريه وهى تكاد تموت من الاحاسيس التى تخالجها الان توقف عما يفعله ثم طبع واحدة اخرى سطحيه على شفتيها واستقام من فوقها واستقامت هى ايدا والت من نفسها ولم يتحدثوا ابدا بعد ذلك وصلوا القريه واتجهت لمنزلها لتنام مع العلم انها تعرف انها لن تنام فى تلك الليله من التفكير واهم سؤال يراودها من ضمن الألف سؤال الذى فى دماغها هو
لما واللعنه يتصرف هكذا؟
STOP.
اسفه ع الاخطاء اللى ف Parts القديمه واللى هنا برضو
ممكن vote قبل م تخرجو👈👉

DIARIES |KTH|Where stories live. Discover now