دخلت منزل والديها الذين استقبلوها بكل فرح كأنها غابت عنهم لسنين جلست تضحك وتتكلم معهم ثم اتجهت لسيلا لتراها لقد افتقدتها حقا "ديالا المثيرة لقد افتقدك بشدة" وهى تبكى بكاء طفولى احتنضتها ديالا وهى تضحك على صديقتها الغبيه "وانا ايضا لكن توقفى عن البكاء حقا تبدين بشعه" ابعدت سيلا عن حضنها بسرعه "احقا ابدو بشعه يا الاهى جين سيتركنى بمنظرى هذا" ضحكت ديالا عليها بشده هى وزوجها حقا مهوسون بمظهرهم هم حقا مجانين اخذت الليل كله تضحك وتمزح مع سيلا وجين وكانت حقا مفتقدة الجلوس برفقتهم لقد انسوها القليل من حزنها بعد قضاء سهرتها توجهت لمنزلها ونامت بعمق ___________________________________ مر يوم اثنين حتى اصبحوا اسبوع كانت تفكر فيما قاله لها فى السيارةواكيد يوجد سبب وهى قد فقدت الامل فى مجيئه كان يوجد اليوم حفله بمناسبه ولادة اللونا الملكه زوجه الالفا الملك وكانوا يجب عليها هى وعائلتها الذهاب هى لم يكن لها رغبه لكن لن تضيع فرصه فى رؤيه طفل حديث الولادة وطبعا السبب الرئيسى انه من الممكن ان يتواجد هناك لذلك ارتدت احلى ما عندها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
كان بعض الرجال الذين بدون رفقاء ينظرون لها هم حقا عاهرون هى ليست بذلك الجمال الخارق لكن حقا ان نظرت لها ستسحر بلا سبب وهدوئها يجذب الكل واختلاف شخصيتها ذهبت لتلقى التحيه على الالفا واللونا ووجدته هناك يلقى التحيه عليهم توجهت ونظرت له ثم القت التحيه على الالفا ورفيقته لكن هو ظل ينظر لها ويفكر كيف هى بذلك الجمال اثناء تأمله لها كانت هى اتجهت للمولود حملته وظلت تداعبه وحقا عينيها كانت تشع قلوب حمراء نظر لها بعمق هو حقا اراد ان تحصل على خاصتها وتحمله بتلك الطريقه وهو يكون بجانبهم ستكون تلك عائلته الجميلة التى لطالما اراد الحصول عليها لكنه خائف بشده وبعد ذلك المشهد هو قد عزم امره واتخذ القرار
بعد الحفل ارادت بشدة التكلم معه لكن كبريائها منعها هى قد تنازلت عن كرامتها امامه كثيرا فى امل ان يكونوا معا لكن هى ابدأ لن تفعل ذلك ثانية هذة ليست شخصيتها لطالما كانت قوية لا تسمح لأحد بإهانتها ولكن طيبه وحنونه ليست قاسيه ابدا غير مع الذين يؤذوها اتجهت لسيارتها لكى تذهب للمنزل لكن حاصرها تاي على السيارة اقترب منها بشدة وهى ظلت على برودها ولكن داخلها يموت من التوتر "ماذا تريد تايهيونج؟" هو حقا اعجبه اسمه من بين شفتيها فاقترب اكثر كانت انفاسهم واحدة بمعنى الكلمه "قولى اسمى مرة اخرى" نطق بخدر شديد وهى حقا تخدرت بين يديه لكن ستظل على برودها "ابتعد" ابتسم هو بجانبيه واقترب اكثر"واذا لم ابعتد ماذا سيحدث" كانت سترد عليه لكن هو اطبق شفتيهما بندوء شديد جعلها ترخى كل دفاعاتها وبادلتها وسحبت رأسها بيدها ناحيته اكثر بعد وهله فصلها لشعوره بدموعها "لماذا تبكين" قالها بقلق شديد نظرت اليه وهى تطلق شهقاتها "لماذا تاي لماذا تفعل بى هكذا" دفعته عنها وانطلقت بالسيارة بسرعه وهو لم يتحرك من مكانه ينظر اليها تختفى بصمت اخذ يصرخ"انا غبى اللعنه على لما لما لا اعيش مثل الباقى لقد تعبت حقا لما على فقط ان اتعذب قلبى يؤلمنى حقا" لقد انهار كليا على الارض على ركبتيه ويصرخ بألم ويكرر نفس الكلمات _________________________________ ظهر اليوم التالى DIALA POV. كنت سأتجه لمنزل سيلا وعندما فتحت الباب وجدته امامى وحقا يبدو فى حاله صعبه للغايه ملابس البارحه مبعثرة بشدة هو كله كان مبعثر كأنه كان فى معركه ما وقبل انا انطق بشيئ لقد سقط فاقد للوعى على الارض لم افعل شيئ سوى الفزع وصرخت برعب لحالته تلك اتت امى على صوت صراخى وفزعت من ذلك الملقى ع الارض وانا حالسه بجانبه "من هذا؟ ماذا يحدث هنا؟ اهذا هجوم؟" "ليس الان امى سأخبرك لاحقا ارجوكى احضرى الحراس ليحملوه لغرفتى وسأتصل بالطبيب" _________________________________ STOP.
