ثلاثمائة وثمانون يومًا... وأنا هنا أنتظر لقاءًا أشبع به نفسي، فهل من معجزة تبرد لوعة شوقي؟
ڤيوليت
أنت تقرأ
EROTOMANIA
شِعر«إن كُنتُ أدرِكُ مَا أشعُرُ بِه تِجَاهِه، لَمَا كَتَبتُ هَذَا الكِتَابَ و وجَدت وَصفًا يُشبِع رُوحِي التَّائهَة بِه» •ڤِيولِيت• start« 25-6-2021» end«10-9-2021»
9:00 pm
ثلاثمائة وثمانون يومًا... وأنا هنا أنتظر لقاءًا أشبع به نفسي، فهل من معجزة تبرد لوعة شوقي؟
ڤيوليت