عِناق

68 10 4
                                    

لازلتُ أنتظر ذاك العِناق،  عِناقاً سيوقِفُ بكائي وشكوتي عمّا يُرهقُ روحي ويُعذِب فؤادي، عِناقاً يُمحي الخطَايا داخِلي ويشرِقُ شمسَ نفسِي، عِناقاً سأحيا عليهِ أبد الدّهر أتذكر به عبقَك وعبيرَ أنفاسِك، عِناقاً يدفئُ برودةً قد أحاطت بي وما لها من خَلاصٍ سِواك.
ڤيوليت

 ڤيوليت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
EROTOMANIA حيث تعيش القصص. اكتشف الآن