أما الآن فأنا لا أحمِل في أحشائِي شيئاً أكثر من أسفٍ عميقٍ هائلً لنفسي الّتي أرهقتها بالركضِ في كل درب غامرٍ بالخيبَة.
![]()
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

YOU ARE READING
UNTITLED
Poetryأُرِيدُ التنقُل بينَ الكَواكِبْ؛ يَوماً أُسافِرُ بينَ النُّجُومْ، وَيوماً أنامُ بِحُضنِ القَمَرْ.