أما الآن فأنا لا أحمِل في أحشائِي شيئاً أكثر من أسفٍ عميقٍ هائلً لنفسي الّتي أرهقتها بالركضِ في كل درب غامرٍ بالخيبَة.
YOU ARE READING
UNTITLED
Poetryأُرِيدُ التنقُل بينَ الكَواكِبْ؛ يَوماً أُسافِرُ بينَ النُّجُومْ، وَيوماً أنامُ بِحُضنِ القَمَرْ.
10
أما الآن فأنا لا أحمِل في أحشائِي شيئاً أكثر من أسفٍ عميقٍ هائلً لنفسي الّتي أرهقتها بالركضِ في كل درب غامرٍ بالخيبَة.