بينما كان الحَشد ينظر إليك بإعتياديّة، أنا كنتُ أنظر إلى عمق روحك، وبينما لا أحد يشعُر بحزنك مخفياً في داخلك، كنتُ أُدرك كم يبدو الحزن غائراً في ضحكتك، بينما يمرّ صوتك من بين كل شيء مروراً عابراً، كنتُ أغزل منه قصيدة، وبينما لا أحد يحفل بتفاصيلك، أنا كنت أُسميها إنتصاراتيَ الصّغيرة.
YOU ARE READING
UNTITLED
Poetryأُرِيدُ التنقُل بينَ الكَواكِبْ؛ يَوماً أُسافِرُ بينَ النُّجُومْ، وَيوماً أنامُ بِحُضنِ القَمَرْ.