مرحباً أيُها النّجم! لدي إنتماءٌ نحوكَ وكأنكَ شيء من أعماقِي..

YOU ARE READING
UNTITLED
شِعرأُرِيدُ التنقُل بينَ الكَواكِبْ؛ يَوماً أُسافِرُ بينَ النُّجُومْ، وَيوماً أنامُ بِحُضنِ القَمَرْ.
ا
مرحباً أيُها النّجم! لدي إنتماءٌ نحوكَ وكأنكَ شيء من أعماقِي..