لا أملك جواباً واحداً للسَيل الجارف من تساؤُلاتي،
ولا مبرراً لِكل التصرفات العشوائّية التي مزقتنا..
لا أعرِف من أين اكتسبتُ هذه البراعة في تجعيد المواقف وتغليظِها وتشعيثها كلما سلِست..
ولستُ أملك من القوّة ما يكفي لحلّها وفكها وإعادة تجميعِها في كل مرة..
متعب جداً..
لذا نحن ندور في هَذا الفضاء
من دون جاذبيّة
من دون اتّجاه
وبالقليل المتبقّي من الهواء..
YOU ARE READING
UNTITLED
Poetryأُرِيدُ التنقُل بينَ الكَواكِبْ؛ يَوماً أُسافِرُ بينَ النُّجُومْ، وَيوماً أنامُ بِحُضنِ القَمَرْ.