كم أود لو أستعيد نغمة السّكينة ثانية. أين تُهت؟ و مَتى سأعُود إلى نفس النقطة الساكنة في عمقٍ بعيد لا أعرِف كيف أسير إلَيه ثانية؟
YOU ARE READING
UNTITLED
Poetryأُرِيدُ التنقُل بينَ الكَواكِبْ؛ يَوماً أُسافِرُ بينَ النُّجُومْ، وَيوماً أنامُ بِحُضنِ القَمَرْ.
مّ
كم أود لو أستعيد نغمة السّكينة ثانية. أين تُهت؟ و مَتى سأعُود إلى نفس النقطة الساكنة في عمقٍ بعيد لا أعرِف كيف أسير إلَيه ثانية؟