part 11

522 32 6
                                    

هبدأ دلوقتى بكتابة البارت الحادى عشر اتمنى انو يعجبكم♡
لا تنسو توصتو و تكتبو تعلقياتكم بين الفقرات ♡
استمتعو..♡

"هل لى ان اشعر بالراحة بالحديث معكم!"

وبعد يوم ملئ بالسعادة والدفئ ها نحن نذهب معا الى غرفة الاستراحة , قال لى نامجون ذات مرة انها مريحة وهادئة جدا ,اردنا ان نذهب الى هناك قبل أن نذهب الى النوم , نسير معا متجهين الى غرفة الاستراحة , نامجون كان يريد ان نذهب معا الى هناك قال لنا انه يريد ان يخبرنا بشئ , ها نحن لقد وصلنا اردف نامجون بهذا عند وصولنا الى باب الغرفة , تقدم نامجون وفتح باب الغرفة ادخل رأسه ليتأكد ان لا يوجد احد فى الغرفة هل يوجد أحد؟ تسائلت نامجون وسرعان ما انفى بذالك هيا هيا جيمين اغلق الباب بخفة اومئ جيمين لنامجون وعد دخولو اغلق الباب بأحكام وبخفة , دخلنا نحن السبعة الغرفة كانت الغرفة مظلمة ذهب نامجون وفتح الأضاءه كان خفيفية الاضاءه , هيا تعالا اجلسو هنا كان نامجون يجلس على اريكة ويخبرنا اننا نجلس معه , كانت الغرفة يوجد بها اضاءه خفيفة ويوجد بها اربع أسرة اثنين تحت واثنين فوق وعد كل سرسر يوجد تلفاز صغير وكان يوجد اريكتين واحده منهم ذهبنا وجلسنا بها كانت كبيرة الحجم لذا سمحت لنا ان نجلس نحن السبعة بها ,

جلسنا ونحن ننظر الى نامجون الذى ينزل رأسه الى الأسفل ننتظر منه أن يتكلم أحم أحم جونى ماذا تريد أن تخبرنا وها هوا شوقا يجذب انتباه نامجون ويرفع رأسه وينظر ألينا أه انا.... انا كنت ... أريد أن اخبركم... كان نامجون يتكلم بتقطع ,توقف نامجون من الكلام يأخذ جرعة كبيرة من الهواء ويخرجها مرة اخرى أه ماذا جونى اخبرنا هيا الفضول يسيطر على كان تاى يتكلم بنفاذ صبر قهقهنا على تاى , كان يقهقه نامجون بالفعل لاكن انهى ضحكاته واردف كلامته دفعة واحده ولا يتقطع كلامه يتكلم سريعا وكان يقاوم يخبئ خجلة منذ أن أتى بكم الى هنا وتعرفنا على بعضنا كنت اريد أن اعرف ماذا أتى بكم هنا وما هيا قصصكم منذ اول كلمة اردفها نامجون نحن نظرنا اليه لنعرف ماذا يريد ,

حين أردف نامجون بهذه الكلامات حمد الله داخلى لعلمى الأن أن يوجد شخص أخر يريد أن يعرف ما هيا قصصهم وانا ايضا لا اكذب عليكم كنت أريد أن اعرفكم أكثر وها انا تشجعت واردفت أننى ايضا اردت أن اعرف قصصهم نظر ألى الجميع وانا ايضا منذ لقائنا الاول اردت هذا ايضا لاكن خجلت أن اطلب هذا لأننى اصغركم هنا جونكوك اردف بهذه الكلامات وهوا يلعب بأنامله نظرت أليه كان مثل الطفل الصغير اضعت يدى على شعره وبعثرتها بيدى واردفت أيجو لطيف مثل الطفل رفع رأسه جونكوك ونظر ألى بعبوث أنا لست طفلا أنا رجلا كبير قهقت على عبوث جونكوك حسنا قهقه انت لست طفل انت الرجل الطفل وها هيا ظهرت اسنان الارنب اعجبنى اللقب شكرا لك هيونج قهقهت على لطافة جونكوك

القدر و الصدفة•حيث تعيش القصص. اكتشف الآن