**** وجهة نظر تايهيونغ ****أتى اليوم المنشود ، اليوم سأغادر المشفى
وأنتمي للمجتمع الذي طالما كرهته
اخيرا تمكنت من حب مجتمعي وعالمياخيرا اصبحت انسان صالح
ركبت السيارة مع جين شاردا أنظر الى الزجاج
وذهني يصنع خيالات حلوة مع جونغكوكي
أحلم باحتضانه و احتضان ابني لوهان
فأنا اشتقت لهما بشدةاخبرني جين بأن جونغكوك لايعرف بخروجي من المشفى وبأنها ستكون مفاجأة له
عندما وصلنا الى بيتنا ، ورن الجرس ،
كنت أنتظر بابتسامة بلهاء أن يفتح جونغكوك البابلكن خابت توقعاتي واختفت ابتسامتي عندما فتح لي الباب شاب لا أعرفه ...
" نعم؟ " سألني هذا الغريب
وقفت مصعوقا أنظر إليه باستغراب
تبادلنا النظرات أنا وجين مستغربيننبض قلبي بشدة وتساءلت داخليا :
" هل جونغكوك غادر البيت ! "ليته كان فعلا غادر البيت لكن للأسف كانت الحقيقة شيئا أكثر قسوة وايذاء لي ..
سمعت صوت جونغكوك يصرخ مقتربا :
" من الطارق حبيبي ! "كانت كالخنجر يخترق قلبي الضعيف
ماذا ؟ حبيبي ؟ هل هذا حبيب جونغكوك؟!
هل هو حقا نسيني و أحب غيري وأنا الذي كنت أبذل جهدي لكي أعود إليه بشكل أفضل..." نحن نريد جونغكوك " نطق جين للواقف أمامه
بينما أنا شعرت بساقي ترتجفان ،
حرارتي ترتفع ، نبضي وانفاسي تتسارع ...أطل جونغكوك برأسه مخفيا صدره العاري
شهق مصدوما من رؤيته لي "
كان متفاجئا كأنه رأى شبحاتزامن ذلك مع عبارة انهيوك
" عزيزي هناك شخصان يسألان عنك "جين سأله : " هل أنت حبيبه الجديد ؟ "
" لماذا ؟ هل هناك مانع ؟ "
أجاب انهيوك جارنا الجديد الذي لم أكن أعرفه ولا يعرفني ...تقدمت متجاهلا انهيوك دفعت الباب ودخلت الى بيتي
وقف أمامي يصرخ : " ياهذا ماذا تفعل ؟ الى اين تحسب نفسك داخلا ؟! أتحسبه بيتك ! "ضربت كتفه بكتفي ودخلت ابحث عن ابني
" أين لوهان ؟ "جونغكوك لم يقدر على الحديث هو فقط أشار إلى غرفة لوهان ، كان مصعوقا وخائفا مني ...
ربما توقع أني سأؤذيه او اوذي حبيبه الجديدسمعت جين يقول : " انه بيته اذا لم تكن على علم بهذا ، المفروض هو من سيسألك ماذا تفعل ببيته ومع حبيبه ! "
انهيوك رد عليه : " أوه أنت تقصد حبيبه السابق فقد انتهت علاقتهما منذ زمن "
التقطت أنفاسي مغمضا عيني أحاول ألا أضعف وأبكي
كانوا جميعهم خلفي بينما انا اخطو خطواتي بالفناء متجها نحو غرفة لوهان
أنت تقرأ
غير مرئي | invisible
Fantasía" آسف أمي لأنني أحببته وآذيتك " "دعنا نصنع الحب على طريقتي " " لاتمنعني عن قتلهم بوحشية ، انهم يستحقون مايحدث لهم " " أنا لا أقتل ، أنا فقط أحقق العدالة " " أنت لست حبيبي ، أنت مجرد وهم " " أريد أن يكون لي ابن من صلبي " " أنا السجين رقم 123 و...