عند زهور البنفسج..
تحت شجرة التفاح...
مقابل شجرة الموز...
بجانب عناقيد العنب ..
في البساط الأخضر..
شعلة جميلة تنظر لها البندقيتان باسترخاء..
تقع تحت شجرة الموز بابتسامة ساخطة..
يال روعة صراخ الأهالي لذاك المنظر..
يال روعة رحلة الماء للنار..
يال جمال المنظر المحترق..
يال روعة التوعدات الفارغة..
يال فرحة العشريني الصغير لما فعل..
يال جمال الإنتقام العابر..
يال روعة دموع الأطفال..
يال جمال شهقات الكبار..
أنت تقرأ
خواطر فانية
General Fiction" إذا كان الماء يتلاشى في قبضة يد ...فكيف سأتلاشى أنا ؟!..." أحد البحار التي سأنشر أعماقها ومياها ... بحار المشاعر الهائجة ... {مشتركة في مسابقة ببالي خاطرة ...}