عوده ولقاء'بقلمي سلمي حماده

10 0 0
                                    

عوده ولقاء'نظرت أمامي وكانت عيناي تأبي تصديق رؤيته "ولكن خفقان قلبي كان الإسرع فدقاته كانت كالطبول معبره عن فرحته بعودته "نعم فقد عاد رفيقه بعد طول أنتظار ؛فلم أمل يوما ولا أكل كنت علي يقين بعودته فقد دعوت الله في جوف الليل أن يعيده لي ؛وها أن أشرق من جديد بشمس عودته ؛وفرحه اللقاء الذي أوضح لي أن عشقي لم يكن وهما وانا أحارب علي شئ يستحق الحرب فما أجمل أن تصبح منتصر في معاركك "ل سلمي حماده

اعترافات"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن