زوي

481 44 12
                                    

إسمي زوي و هذه حياتي الثانية في حياتي الأولى كنت طبيبة .سأبدأ لكم قصتي من البداية. ولدت في عائلة من فردين .أبي و أمي عشت سنتاي الأولى بشكل عادي .كنت مثل أي طفل أخر عدى إنى كنت عبقرية منذ صغري. و أيضا لم يكن لأمي أو أبي أي عائلة .و لكن إنتهت حياتي المترفة بموت أبي و أمي .لقد تبناني جدي .الدي إكتشفت وجوده للتو .و لم يهتم بي .و مع ذالك عشت حيات غنية .فجدي كان في غاية الثراء .إلى أن قررت أغبى قرار في حياتي.القرار الذي دمر حياتي. لقد قررت أن أجدب إنتباه جدي .نجحت بالفعل فبعد أن علم بعبقريتي علمني كل شئ عن الطب بجميع أنواعه . أصبحت عبقرية يشيد بها الجميع  .لكني دفعت ثمن ذلك عاليا .فعدى طفولتي التي فقدتها .لم أتعلم أي شئ قد يفيدني في حياتي . أنا حتى لن أستطيع العيش إن لم يكن هناك شخص يعتني بي .كنت بريئة نثل الطفلة .عندما بلغت 17 .حل بلاء على البشرية .و هو وباء الزومبي .مات جدي و تم أخدي لمختبر لأجد علاج لهذا الوباء . كرهني الجميع لأني قمت بالقيام بتجارب غير إنسانية .لكن مالذي كان يمكنني فعله الإحتفاظ بإنسانيتي و ترك البشرية تنقرض . أثناء ذلك أصبحت لدي صديقة إنها نائبتي . و حبيب و هو قائد الفرقة المكلفة بحمايتي .إعتنو بي كأني طفلة .بعد 5 سنوات وجدت اللقاح لكن الممولون رفضوا نشره للعالم أجمع. و عندما رفضت ذلك تم قتلي من قبل حبيبي بمسدس .و تحدث  الممول الرئيسي . نائبة رئيس المعمل سيتم إخبار الجميع أنك من صنع اللقاح .و بينما أنا أحتضر رأيت صديقتي و هي تقفز من الفرحة .و بعدها توجهت راكضة لحبيبي الخائن و عانقته ثم قبلوا بعض قبلة فرنسية .كنت غبية .كيف لم أتوقع هذا. دعنا نكون منطقيين لما كان سيكون يريد أن يكون حبيبي .أعضب ضرجات الرومانسية بنسبة لي هو مسك يدي بعضنا بعضا. لم أكن أعرف حتى ما يفعله الأزواج في السرير .و هكذا مت بينما لا أحد مهتم بموتي ...

ولدت من جديد إبنة دوقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن