الجزء الخامس

160 6 0
                                    

گلسات فوق من الكرسي فبيتها كاترجع النفس .. ضربات يديها لصدرها وجبدات ما تبقى من أثار الخطة .. حبة فياكرا (مهيج جنسي) وحبة اكستازي (مخدر الهلوسة) كانو كافيين باش تكمل خطتها .. لي يوماين وهي كاتبلاني ليها .. يا ربحة يا دبحة .. مشات خبات داكشي فالخزانة .. وگلسات كتسناه يجي عندها من بعد ماغفلاتو ولاحتليه جوج حبات فكاسو بلا مايحس حيت كاع حواسه كانت مشغولة بيها .. دقيقة ورا الثانية .. مرة تمشي و تجي فبلاصتها مرة تگلس .. مرة توقف حدا المراية .. وعينيها على الساعة لي فالحيط .. حتى سمعات دقات خفاف فالباب .. عرفاتو هو .. ماتسناهاش تحلو .. فرمشة عين كانت الباب تسدات ودخل عندها كيتمايل .. خطوة القدام وتلاتة اللور .. 

ليلى: (بصوت محلون) تعطلتي عليا..

ياسين: (وقف للحظة كيحاول يركز فصورتها لي كاتبانليه مضببة قال وهو كيلهث) أجي عندي ..

ليلى: (دارت ابتسامة ماكرة ونطقات بخفوت) اجي انت .. ياك قلتي غاتبرعني ..

ضحك بصوت مسموع .. الشهوة مرسومة فعينيه .. مزال كايحاول يركز ولو غير شوية فصورتها .. الحرارة بدات طلعليه .. والدم بدا يتدفق فعروقه بوثيرة عنيفة .. حتى حوايجو رجع يحس بيهوم ثقال عليييه .. 

رغبة! رغبة جامحة ماقدرش مزاال يكبحها .. حتى تقدم عندها بسرعة بحال شي ثور هايج .. جرها حتى تضربات فصدره .. ويديه باغا تحيدليها الحوايج .. تما عرفات الجزء الأول من خطتها نجحات .. ابتاسمات بمكر .. وطلقات حلقها كتغوت بصوت عالي ..

ليلى: عااااتقوني ..واااااااااع .. طلااااق مني طلااااق ... واااباغي يتعدااااا علياااااااا ..

هو عقله غاب كليا .. خشا وجهه فعنقها باغي يبوسها وهي بالسيف باش كتفك منو .. و تصرخ حتى كايتهزو جذران داك الغرفة .. 

ياسين: (عينيه حومر كايخلعو عاود جرها لعندو برغبة) علاااش كتغوتي ابنت القحبة ياااك نتي باغية هادشي ..

عطاها بطرشة حتى عواج ليها الحنك .. طرشة ضهشراتها خلاتها تمشي وتجي بلاصتها .. فعوط ماتلبدها .. تلاحت عليه بقمشة لوجهه بحال شي مجنونة .. كضرب وتغوت لربي لي خلقها .. صوت صراخها انتشر فالدار .. وكان اول واحد غايفيق هي صباح حيت قريبة لبيتها بزاف ..لبسات غير بينوارها وخرجات كاتجري بالحفا .. اول ماسمعات صراخها جا لبالها انها كدابز هي و ولدها .. قلبها كان كيخفق بشدة .. دفعات الباب وهي كاتنهج .. حتى كتصدم بياسين كيقطع ليها فحوايجها وهي كتغوت .. بقات واقفة مسمرة و عينيها تحلو على وسعهوم .. ماجات فين تغوت حتى كان وقف سعيد اب ياسين ومو .. وحسام خوه عند الباب .. طارو عليه حيدوه بصعوبة من عليها .. كينهج و وجهه احمر .. حتى الجهد كان مجهد عليهوم .. هايج و سخون .. كيحس بعروقه غادي يطرطقو ..

أخفيتك بقلبي مثل الخطيئة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن