ماخطب الدوق؟الفصل ٣

2.2K 143 2
                                    

"مااذااا!!؟ الدوق!!"

تقدم الدوق فيدرك بخطواته العريضة ومتسواية يرتدي ملابسه الرسمية الأنيقة وخصلات شعره السوداء تنسدل على جبهته يعطي منضرا جذابا.وعينيه الذابلة التي تعطي شعورا بالسلطة.والموت وحواجبه المستقيمة.بختصار مثالي لدرجة اللعنة


"إبتعد أيها الدوق الشرير"
"اواااواااا"


لم تستطع جولييت الكلام بسبب سنها الصغير وكل ماكان يصدر منها أصوات غريبة.كان الدوق واقف أمام المهد ينضر لها بنضرة مخيفة.شعرت جولييت كأن طبقة سميكة من الجليد فوقها.وهالته المخيفة.التي تنبعث منه



بعد لحضات دخلت إيفي تحمل قارورة الحليب تدنن.لكن
تجمدت في مكانها بعد أن رأت الدوق في الغرفة ثم إنحنت وقالت وهي ترتجف من الخوف
"سس..يدي، كيف لي أأأن أخدمك؟"
تحركت أعينه إتجاه إيفي ثم فتح شفتيه ببطأ
"ما إسمها؟"



تفاجأت جولييت من كلام الدوق ،"ماذاا، أيها الجبل الجليدي لا تعرف إسم إبنتك بجدية!!!ذلك&^#$%
"اواااا.اوووااا"
كانت تصرخ جولييت وفي عينيها نضرة التهديد.تنضر بغضب إتجاه الدوق
"سيدي لم تعطي إسم للسيدة"
ساد الصمت المكان ثم نظر.مجددا إلى جولييت.ثم قال بصوت هادء
"جولييت"
"عذرا سيدي"
"إسمها جولييت"
جفلت إيفي ثم إيتسمت بخفة "حاضر سيدي"
نظر فيدرك لمدة طويلة في جولليت بتلك النظرة المخيفة .ولم يكن أي تعبير في وجهه


'ما بالك يا رجل من الوقاحة النضر للسيدة'
"بوبوبووو"
إستدار فيدرك وأخيرا ثم فتح شفتيه وقال بصوت بارد فيه نغمة فضول
"ماذا تفعل؟"
إبتسم إيفي ثم قالت بصوت فرح
"إنها تحبك سيدي"
"تحبني؟"
"نعم سيدي،يبدو أنها تريد منك حملها"




'لا هذا ليس صحيح،مالذي تقولينه إيفي!؟'
"واواواااااا.."
نظر إيها الدوق مرة أخرى ثم قال وكأنه يهدد عدوه
"تريدينني حملك؟"
إرتعد جسمها الصغير ثم بدأت عينيعا الزرقاء بإسقاط الدموع،وبدأت،تلوح بيديها الصغيرة الهشة في السماء
نضر لها الدوق بحيرة ثم مسك أحد رجليها ورفعها.كان رأسها في الأسف ورجليها في الأعلى



'بحق الجحيم مذا تفعل لطفل يبلغ ثلاث أشهر،أشعر بالدوار،سأموت، هذا الوغد'
"وااااواااا"
إستدار الدوق لإيفي التي كانت مذعورة من نضرته  كالسكين التي تخترق القلب
"مابها؟"
أسرعت إيفي إلى الدوق ثم إنحنت حتى وصل رأسها إلى فخضيها
"سسسيدي أنت تحملها،بطريقة خاطأة،أسمحح لي أن أريك سيدديي"
رمى الدوق جولييت كأنها قمامة ثم أسرعت إيفي في إلتقاطها
'أيها$%#&*ماذا تضن نفسك فاعلا ترميني وكأني قمامة،أيها الوغد الوسيم '
"ووو،واااا"

حملتها إيفي بكل عناية وضعت يدها على ضهرهاوالأخرى على مأخرة جولييت ثم وضعت رأسها الصغير على كتف إيفي
نضر الدوق في برود ثم نضر بنضرة مريبة.لجولييت
"لا يهم،إجليبها لأسبوع القادم لمكتبي"
إنحنت إيفي إنحناأة طفيفة بما أنها تحمل جولييت"حاضر سيدي سمعا وطاعة"



♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
هاي شو رايكم في الفصل،أعرف أنو صغير بس في الفصل الرابع رح أخليه طويل
أكتبو رأيكم في التعليقات

سايونارا🥰🥰😊😍

سايونارا🥰🥰😊😍

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


إبنة  الدوق تحارب الموتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن