كنت فتات كسولة في حياتي الأولى .لكن تغير ذلك جذريا بعد أن قرأت رواية حرب العرش .لم أصدق ذلك أنا إبنة الدوق فيدرك!!!!..
أبنة فيدرك بجدية أيها الكاتب اللعين .ماذا أفعل!؟ هل نهايتي الموت؟!!!
لا ميان إستجمعي نفسك سأنجو من هذا المصير بطريقة أة بأخرى
أكتبو رأيكم في التعيقات وإلا رح يجيكم البعبع في اليل👻 ترا حذرتكم مالي دخل🙎♀️
♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎
أشعر وكأني أسقط في ضلام لانهاية له،أشعر بالخوف وحدي في عالم خيالي لا أحد يفهمني،من المخيف أن تعرف وقت موتك،هاذا مخيف،أمي آسفة لأني كنت مهملة في دراستي،أبي آسفة أيضا آسفة على كل شيء هل سأموت لن يئتي أحد لإنقاضي
ماهذا الضوء؟!
أمي؟
أبي؟
هاذا أنتما؟
كانت تمد يديها الصغيرة ناحية الضوء،كان دافء وجميل هل هاذا أنتما؟
رفعت جفوني ببطأ لأرى مجموعة من الأشخاص يحيطونني من كل مكان كان الضوء قوي لهاذا حاولت فتح عيني ببطأ لأتعود عليه،رئيت إيفي تبكي ومجموعة من الأشخاص،يرتدون لباس موحد،قد بدى التعب في وجوههم
صرخ أحدهم وبدأ بالبكاء لم أفهم ماذا يحدث لماذا يصرخ كالطفل إنه مزعج بدأ الجميع بالتنهد والبعض قد سقط أرضا،ماذا يحدث !؟؟
عندما نضرت أرت رأسي وجدت فيدرك (الدوق)يجلس وابهالة المعتادة تحيطه كلن ينظر إلي بعينيه الحادة،ورفع خصلات شعره التي كانت تغطي جبهته إل الوراء إقترب مني ثم لمسني بأصابعة الطويلة الباردة
شعرت كأن جسدي يطفو لوهلة ضننت أني لا أملك جسد ودون وعي أمسكت بيده كان ينضر إلي بوجه بارد لكن كانت هالته لطيفة،جفلت وأنزلت يدي بسرعة أدرت وجهي إلى ناحية إيفي التي بدت كأنها تحتضر من البكاء
أسرهت إيفي تهرول ناحيتي ثم أمسكت بالمهد والدموع تخرج دون توقف بدأ جسدها بالإرتجاف وشفتيها بنفسجية ،كانت في حالة مزرية
إبتسم إيفي ثم وضعت يدها على جبهتي بكل حرص ثم قالت بصوتها المرتجف
"سيددتي.. هلل أتنن..ت بخير؟"
"بوبو.."
أومئت رإسي بالموافقة ثم إبتسمت
'ماذا حدث لتحدث كل هذه الفوضى من هائلاء الذين يحيطون بي ،مهلا هل يقومون بالطقوس للتضحية بي؟؟!!!،مهلا مااذااا!؟؟'
إتسعت أعين جولييت ثم بدأت عينيها بإخراج الدموع والصراخ بشكل هستيري بدأ الأشخاص من حولها بالخوف والتوتر،كل ما سمع صوت الدوق الذي خرج فجأة في كل تلك الضوضاء
"ما خطبها؟"
سقط أحد الرجال على ركبتيه وتشبث برجل فيدرك الذي كان واقفا ينظر بنظرته المخيفة، كان الرجل يبكي بهستيرية يرتجف نن الخوف قال وهو ينظر إلى حذاء الدوق
"سسسديدي لا أعلم ماذاا حدث لكننن أنا متأكد أنها بخير"
"لماذا تبكي؟"
"سيديي هاذاا طبيعي أرجوك سيدي أعطيني فرصة "
بدأت هالته بسواد كلما سمع صراخ جولييت تزيد وتيرته،كانت تضن أنها قربان لكن كل ما في الأمر أنها محاطة بأفضل أطباء الأمبراطورية
"لقد تدنى مستوى الإمبراطورية إذا أخبرتوني أنكم أفضل الأطباء في هذه القارة"كان صوته المخيف يدوي في تلك الغرفة الواسعة كأنه زئير أسد جائع
كان ذلك الطبيب يبكي كأنه حكم عليه بالموت ثم ترك قدم فيدرك و وضع رأسه على الأرض ويديه أمام رأسه كانت نضرات فيدرك المشمئزة من منضره ينضر له بتقزز،رفع رجله و وضعها فوق كتف الرجل الذي كان يتوسل في الارض ثم أخفض جذعه وكان رأسه قريب من أذن الطبيب
"إذا لم تتوقف من البكاء فالتعرف أنت وسلالتك ستختفون على وجه الأرض"
كان صوته المرعب يتردد على مسمع الطبيب ثم قال بصوته المرتجف
"ششكرا...لكرمك... سييد..ي"
أسرع الطبيب ناحية جولييت التي كانت تصرخ ثم بدأ بإلقاء بعض التعويذات سطع شعاع أبيض من جسد جولييت ثم توقفت من البكاء
'ماهاذا ماذا يحصل بجسدي هل هذه تقوس !؟،أيها الدوق اللعين سترى ماهذا لماذا اليميع ينظر لي لماذا أنا في أحظان فيدرك ماذا يحصل بحق السماء؟!
♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎♡♥︎
أتمنى عجبكم الفصل
ماتنسو وضع الإعجاب إذا عجبتكم الرواية
وأعتذر عن الأخطاء الإملائية إن وجد ☺
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
